قوله : ( شرق بذلك )
بفتح المعجمة وكسر الراء أي غص به , وهو كناية عن الحسد , يقال غص بالطعام وشجي بالعظم وشرق بالماء إذا اعترض شيء من ذلك في الحلق فمنعه الإساغة
قوله : ( صناديد )
بالمهملة ثم نون خفيفة جمع صنديد بكسر ثم سكون وهو الكبير في قومه
قوله : ( عذق )
بفتح العين المهملة وسكون المعجمة : النخلة , وبالكسر الكباسة والقنو , وهو من النخلة كالعنقود من الكرمة , والمراد هنا الأول . وأغرب الداودي ففسر العذق في حديث عائشة هذا بالحائط
قوله : ( اليتيمة )
أي التي مات أبوها
ولكل جعلنا موالى اى ورثه
حدثنا سليمان بن حرب حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن ابن أبي مليكة أن ابن عباس
تلا
إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان
قال كنت أنا وأمي ممن عذر الله
ويذكر عن ابن عباس
حصرت
ضاقت
تلووا
ألسنتكم بالشهادة وقال غيره المراغم المهاجر راغمت هاجرت قومى
موقوتا
موقتا وقته عليهم
في قوله تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ) أي موقتا وقته الله عليهم , وروى ابن أبي حاتم من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله : ( موقوتا ) قال مفروضا
وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به
أي أفشوه
يستنبطونه
يستخرجونه
حسيبا
كافيا
إلا إناثا
يعني الموات حجرا أو مدرا وما أشبهه
مريدا
متمردا
فليبتكن
بتكه قطعه قال أبو عبيدة في قوله تعالى ( فليبتكن آذان الأنعام ) يقال بتكه قطعه . وقال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة : كانوا يبتكون آذانها لطواغيتهم .
قيلا
وقولا واحد
طبع
ختم
قوله : ( أن ترض فخذي )
أي تدقها .
قوله : ( ثم سري )
بضم المهملة وتشديد الراء أي كشف
قانتين اى مطيعين
لم يتسنه اى يتغير
صلدا ليس عليه شي
وابل مطر شديد الطل
لا يسئلون الناس الحافا يقال الحف على والح على واحفانى بالمسائله فيحفكم محمد اى يجهدكم الالحاف هو الالحاح فى المسائله
العاكف اى المقيم
يمحق الربا اى يذهبه
من فورهم من غضبهم يوم بدر
الابكار اول الفجر العشى ميل الشمس اراه الى ان تغرب
صر اى برد
واخر متشابهات اى يصدق بعضه بعضا
لاخلاق اى لا خير
حرم
واحدها حرام
فبما نقضهم
بنقضهم
التي كتب الله
جعل الله تبوء تحمل
دائرة
دولة وقال غيره الإغراء التسليط
أجورهن
مهورهن قال سفيان ما في القرآن آية أشد علي من
لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم
وقال ابن عباس
مخمصة
مجاعة
من أحياها
يعني من حرم قتلها إلا بحق حيي الناس منه جميعا
شرعة ومنهاجا
سبيلا وسنة
المهيمن
الأمين القرآن أمين على كل كتاب قبله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم رأيت عمرو بن عامر الخزاعي يجر قصبه في النار كان أول من سيب السوائب والوصيلة الناقة البكر تبكر في أول نتاج الإبل ثم تثني بعد بأنثى وكانوا يسيبونها لطواغيتهم إن وصلت إحداهما بالأخرى ليس بينهما ذكر والحام فحل الإبل يضرب الضراب المعدود فإذا قضى ضرابه ودعوه للطواغيت وأعفوه من الحمل فلم يحمل عليه شيء وسموه الحامي
وكيل
حفيظ ومحيط به
قبلا
جمع قبيل والمعنى أنه ضروب للعذاب كل ضرب منها قبيل
زخرف القول
كل شيء حسنته ووشيته وهو باطل فهو زخرف
وحرث حجر
حرام وكل ممنوع فهو حجر محجور والحجر كل بناء بنيته ويقال للأنثى من الخيل حجر ويقال للعقل حجر وحجى وأما الحجر فموضع ثمود وما حجرت عليه من الأرض فهو حجر ومنه سمي حطيم البيت حجرا كأنه مشتق من محطوم مثل قتيل من مقتول وأما حجر اليمامة فهو منزل
وقولوا حطة ) قال الحسن : أي احطط عنا خطايانا
الشوكة الحد
مردفين
فوجا بعد فوج ردفني وأردفني جاء بعدي
ذوقوا
باشروا وجربوا وليس هذا من ذوق الفم
فيركمه
يجمعه شرد فرق
وإن جنحوا
طلبوا السلم والسلم والسلام واحد
يثخن
يغلب وقال مجاهد
مكاء
إدخال أصابعهم في أفواههم
وتصدية
الصفير
ليثبتوك
ليحبسوك
قوله : ( يبقرون )
بموحدة ثم قاف أي ينقبون
قوله : ( أعلاقنا )
بالعين المهملة والقاف أي نفائس أموالنا