‏قوله : ( من يجثو ) ‏
‏بالجيم والمثلثة أي يقعد على ركبتيه مخاصما














‏قوله : ( مدجج ) ‏
‏بجيمين الأولى ثقيلة ومفتوحة وقد تكسر , أي مغطى بالسلاح ولا يظهر منه شيء
















‏قوله : ( إذا أكثبوكم ) ‏
‏بمثلثة ثم موحدة أي إذا قربوا منكم

















‏قوله : ( ثم علق الأغاليق على ود ) ‏
‏بفتح الواو وتشديد الدال هو الوتد
‏قوله : ( فقمت إلى الأقاليد ) ‏
‏هي جمع إقليد وهو المفتاح , وفي رواية يوسف " ففتحت باب الحصن "















‏قوله : ( بجعبة ) ‏
‏بضم الجيم وسكون العين المهملة بعدها موحدة هي الآلة التي يوضع فيها السهام
‏قوله : ( أرى خدم سوقهما ) ‏
‏بفتح المعجمة والمهملة جمع خدمة وهي الخلاخيل , وقيل : الخدمة أصل الساق والسوق جمع ساق















‏قوله : ( في ثنته ) ‏
‏بضم المثلثة وتشديد النون هي العانة , وقيل ما بين السرة والعانة















‏قوله : ( لقد رأيته يأكل من قطف عنب , وما بمكة يومئذ ثمرة ) ‏
‏القطف بكسر القاف العنقود , وفي رواية ابن إسحاق عن ابن أبي نجيح كما تقدم " وإن في يده لقطفا من عنب مثل رأس الرجل " .
واقتلهم بددا " أي متفرقين "

‏قوله : ( أوصال شلو ممزع ) ‏
‏الأوصال جمع وصل وهو العضو , والشلو بكسر المعجمة الجسد , وقد يطلق على العضو ولكن المراد به هنا الجسد , والممزع بالزاي ثم المهملة المقطع , ومعنى الكلام أعضاء جسد يقطع














‏قوله : ( مثل الظلة من الدبر ) ‏
‏الظلة بضم المعجمة السحابة , والدبر بفتح المهملة وسكون الموحدة الزنابير , وقيل ذكور النحل ولا واحد له من لفظه . وقوله " فحمته " بفتح المهملة والميم أي منعته منهم .

وله : ( غدة كغدة البكر ) ‏
‏يجوز فيه الرفع بتقدير أصابتني غدة أو غدة بي , ويجوز النصب على المصدر أي أغده غدة مثل بعيرة , والغدة بضم المعجمة من أمراض الإبل وهو طاعونها
‏وقوله " بإهالة " ‏
‏بكسر الهمزة وتخفيف الهاء : الدهن الذي يؤتدم به سواء كان زيتا أو سمنا أو شحما . وأغرب الداودي فقال : الإهالة وعاء من جلد فيه سمن .














‏وقوله " سنخة " ‏
‏أي تغير طعمها ولونها من قدمها , ولهذا وصفها بكونها بشعة . وقوله : بشعة بموحدة ومعجمة وعين مهملة , وقيل بنون وغين معجمة , والنشغ الغثى أي أنهم كان يحصل لهم عند ازدرادها شبيه بالغثى , والأول أصوب . وقوله : " في الحلق " هو بالحاء المهملة .
‏قوله : ( وعناق ) ‏
‏بفتح العين المهملة وتخفيف النون هي الأنثى من المعز













‏قوله : ( نصرت بالصبا ) ‏
‏بفتح المهملة وتخفيف الموحدة وهي الريح الشرقية , والدبور هي الريح الغربية
‏قوله : ( رماه في الأكحل ) ‏
‏بفتح الهمزة والمهملة بينهما كاف ساكنة وهو عرق في وسط الذراع , قال الخليل : هو عرق الحياة ويقال إن في كل عضو منه شعبة فهو في اليد الأكحل وفي الظهر الأبهر وفي الفخذ النسا إذا قطع لم يرقأ الدم












‏قوله : ( فانفجرت من لبته ) ‏
‏بفتح اللام وتشديد الموحدة هي موضع القلادة من الصدر
‏قوله : ( فنقبت أقدامنا ) ‏
‏بفتح النون وكسر القاف بعدها موحدة أي رقت , يقال نقب البعير إذا رق خفه .
‏قوله : ( كثير العضاه ) ‏
‏بكسر المهملة وتخفيف الضاد.‏ٹمعجمة : كل شجر يعظم له شوك , وقيل هو العظيم من السمر مطلقا , وقد تقدم غير مرة .







‏قوله : ( كراعا ) ‏
‏بضم الكاف هو ما دون الكعب من الشاة , قال الخطابي : معناه أنهم لا يكفون أنفسهم معالجة ما يأكلونه , ويحتمل أن يكون المراد لا كراع لهم فينضجونه .












‏قولهم : ( بمساحيهم ) ‏
‏بمهملتين جمع مسحاة وهي من آلات الحرث


‏قوله : ( محمد والخميس ) ‏
‏تقدم في أوائل الصلاة من طريق عبد العزيز بن صهيب عن أنس بلفظ " خرج القوم إلى أعمالهم فقالوا : محمد " قال عبد العزيز . قال بعض أصحابنا عن أنس " والخميس " يعني الجيش وعرف المراد ببعض أصحابه من هذا الطريق": والخميس الجيش . وعرف من سياق هذا الباب أن اللفظ هناك لثابت ,








‏قوله : ( فرأى طيالسة ) ‏
‏أي عليهم , وفي رواية محمد بن بزيع عن زياد بن الربيع عند ابن خزيمة وأبي نعيم أن أنسا قال " ما شبهت الناس اليوم في المسجد وكثرة الطيالسة إلا بيهود خيبر " والذي يظهر أن يهود خيبر كانوا يكثرون من لبس الطيالسة , وكان غيرهم من الناس الذين شاهدهم أنس لا يكثرون منها , فلما قدم البصرة رآهم يكثرون من لبس الطيالسة فشبههم بيهود خيبر , ولا يلزم من هذا كراهية لبس الطيالسة . وقيل : المراد بالطيالسة الأكسية , وإنما أنكر ألوانها لأنها كانت صفراء . ليأخذن الراية غدا - رجل يحبه الله ورسوله , يفتح عليه " فنحن نرجوها فقيل : هذا علي فأعطاه ففتح عليه







‏قوله : ( حمر النعم ) ‏
‏بسكون الميم من حمر وبفتح النون والعين المهملة وهو من ألوان الإبل المحمودة , قيل : المراد خير لك من أن تكون لك فتتصدق بها , وقيل : تقتنيها وتملكها , وكانت مما تتفاخر العرب بها