و لهند عيون تخلب اللب و تأسر
دمتَ متألقا سيد مهدي
تحياتي
و لهند عيون تخلب اللب و تأسر
دمتَ متألقا سيد مهدي
تحياتي
شكراللدكتورة أمجاد على التواصل مع الموشحات.
نواصل المشوارمع الحبيبة هند، ولم يبقى إلا الخاتمة:
عادت الذكرى لهندليعود...............طيف أحلام الكرى كالسلسبيل
ذكريات لعيون وخدود...................ضيق الخصرمع الريح يميل
وكواعب تملءالصدرنهود...............لغزال.ساحرالطرف كحيل
وحنان من جمان وعهود.................في دلال الحب والمعتمد
..............
غادرتناهندمشبوكة اليدين.............بعريس العمرتهدينا سلام
ولها الكل مودع بإبتسامات وعين......بعضهاباك وبعض في هيام
أدمع الأفراح تجري في حنين...........والدةهند ووالدناالهمام
حقق الباري أماني الوالدين.............نشكرالله العلي الأوحد
وإلى الخاتمة لاحقا:
نواصل وهذه هي الخاتمة:
في ساحة القطيف عقب ديري وكأنه يزاحمني بمحبوبتي هند:
مذ رأى قلبي هنـداوقفـا.........عند هند ما تعـدّى غيرهـا
فهي هند وهي عنوان الوفا.....شمسها كون تغطي بدرهـا
ولذا قلبي عليهـا اعتكفـى........ونفى حب سواهـا دهرهـا
وأرىموتي إذا منها الجفـا......صار يوما أو تعدت للصدود
فغضبت لذلك وأجبته:
أهلا بالحبيب العزيز ديري وهذا جوابك فواصل يرحمك الله أنت تشجعني على أن لاأترك هند.
قلب هند قد تعشقني أنا.............ثم واصل حبه مني زواجا
آه ديري فاحفظ الحق لنا...........لاتتجاوزحدك اليوم لجاجا
قسمابالله إن عدت هنا.............أشعل الحرب صياحا وحجاجا
أترك الساحة بهند وبنا.............ولتبقى فاضيا أوواحد
هذا كل ماجادت به القريحة للحبيبة هند.
ملاحظة: خوفا من حصول إلتباس في الموشح. لاتوجد حبيبة إسمها هند ولابطيخ!!!! كله خيال في خيال.