منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    محاضر باللغة العبرية ، عميد متقاعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,068

    فلسطين والعراق : الحال والحل واحد

    فلسطين والعراق: الحال والحل واحد

    نقولا ناصر
    عندما ترد في تقارير الاخبار عبارات التطهير العرقي والطائفي والاحتلال والغزو والحصار والمجازر واللاجئين والجدران والاسوار "الامنية" والشهداء والاسرى والمعتقلين وسقوط الاطفال وغيرهم من المدنيين في القصف الجوي والمدفعي العشوائي وانتهاكات حقوق الانسان والقانون الدولي والمقاومة والمليشيات والانفلات الامني والفساد ثم تسويغ الحال -- الذي يتخذ من كل العبارات السابقة وغيرها عناوين له -- بمحاربة الارهاب والديموقراطية والتعددية لن يستطيع قارئ الاخبار او مشاهدها او المستمع لها تمييز اين تجري وقائع هذه الاخبار ان لم تذكر وسائل الاعلام مكانها في فلسطين او في العراق حيث السبب والخصم والاستراتيجية والتكتيك والجلاد والضحية والحال برمته وكذلك الحل واحد .

    على سبيل المثال اقتبست "ديموكراسي ناو" في الذكرى الخامسة للغزو الاميركي للعراق ما يلي من اقوال مواطنين عراقيين: "لا نستطيع الخروج لشراء الطعام . لا نستطيع استعمال سياراتنا . لا نستطيع اخذ المرضى الى المستشفيات . اننا نعيش في الظلام . الحال سيء فلا خدمات ولا غاز ولا وقود ولا شيء" بينما نقلت وكالة انباء ان ما لا يقل عن اربعة اشخاص قتلوا في الهجمات الاخيرة منهم ثلاثة افراد من عائلة واحدة كانت تتناول وجبة الافطار . فهل يمكن حقا معرفة ما اذا كان القائل والشهداء عراقيين من بغداد ام فلسطينيين من غزة لو لم توضح وسيلة الاعلام ذلك !

    في التاسع من نيسان / ابريل قبل ستين عاما غزت العصابات الصهيونية قرية دير ياسين الفلسطينية وهي غافية على احلام ربيعية لترتكب مجزرة هدفها اثارة الرعب على اوسع نطاق بين المدنيين الآمنين من عرب فلسطين في ذروة حملة تطهير عرقي تفتح امامها الطريق الى السيطرة على بيت المقدس كمفتاح لفصل مشرق الوطن العربي عن مغربه وفي التاسع من الشهر الربيعي نفسه قبل خمس سنوات غزا مرتزقة الجيش الاميركي (اذ لا يوجد فيه مقاتل واحد مجند للخدمة العسكرية "الوطنية" وجميع جنوده "متطوعون" كما قال نائب الرئيس ديك تشيني خلال جولته الاخيرة في المنطقة) ليرتكب جرائم حرب ما زالت متواصلة للسيطرة على عاصمة الخلافات العربية الاسلامية في ذروة حملة تطهير حضاري تستهدف سلخ العراق عن هويته العربية الاسلامية كمفتاح لفرض الخريطة التي تريدها الامبراطورية الاميركية على الاقليم الشرق اوسطي كافة بعربه وفرسه واتراكه واكراده وافارقته ومسلميه ومسيحييه وسنته وشيعته .

    واذا كان عنوان الغزو في فلسطين صهيونيا يسند ظهره الى الحليف الاستراتيجي الاميركي وعنوان الغزو في العراق اميركيا يسند ظهره الى الحليف الاستراتيجي الصهيوني فان رؤية الحليفين الاستراتيجية للاقليم موحدة وتراه وتخطط له وتتعامل معه كوحدة استراتيجية واحدة لا تفرق بين اثنياته واديانه وطوائفه وانظمة حكم ممالك الطوائف فيه الا بمقدار ما تخدم كل مفردة استراتيجية الحليفين وتكتيك "فرق تسد" الذي ينتهجانه لضرب كل مفردة بالاخرى لتفتيت أي جهد موحد لمقاومتهما واضعاف المنطقة تسهيلا لاحكام هيمنتهما عليها .

    وفي فلسطين كما في العراق احتلال اجنبي مقيم يسعى الى تغيير هوية البشر والشجر والحجر واسمائهم وتاريخهم ليفرض عليهم مستقبلا ليس من اختيارهم ويقرر مصيرهم عنهم ويسحب الارض والثروة والموارد الوطنية من ايديهم ومن تحت ارجلهم ويغزو عقولهم ثقافيا لترطن السنتهم بلغته ومصطاحاته لكن بالحرف العربي الذي باركه الله لسانا لكتابه العزيز ، احتلال اجنبي يتوسع منذ ستين عاما في فلسطين ويترسخ منذ خمس سنوات في العراق ويقود في الحالتين "عملية سياسية" يسميها عملية سلام هدفها الوحيد المساعدة في ادارة الاحتلال لكسب المزيد من الوقت لاستكمال ما لم يستكمله بعد من اهدافه ، دون أي استرتيجية او خطة واضحة معلنة للانسحاب وانهاء الاحتلال .

    وفي فلسطين كما في العراق انقسام وطني تشير كل الدلائل الى انه لن ينتهي الا اذا انتهى الاحتلال او اذا انفك التنسيق بين احد طرفي الانقسام وبين الاحتلال وفيهما دعوة الى المصالحة الوطنية تشير كل الدلائل الى انها لن تتحقق الا اذا تجردت من الشروط المسبقة التي يمليها الاحتلال لتحقيقها وفي كليهما شرعية سياسية تستمد مقوماتها من اعتراف الاحتلال بها اكثر مما تستمده من أي مرجعية شعبية طبيعية لمنح الشرعية السياسية حسب ما تقتضيه القوانين والاعراف الدولية المتعارف عليها .

    وفي الحالتين الدور العربي والاسلامي غائب او عاجز او متواطئ ودور الامم المتحدة لا يتعدى دور شاهد الزور ويقتصر الدوران على اللحاق بقوات الاحتلال لمساهمة رمزية في تخفيف المعاناة الانسانية الناجمة عن الاحتلال ، خصوصا معاناة ملايين اللاجئين الى خارج الوطن والمهجرين داخله ، بينما المجتمع الدولي ، بحجة تعزيز "المجتمع المدني" ، منشغل في تمويل شبكات مريبة من المنظمات غير الحكومية التي تساهم مع هيئات الامم المتحدة في تخفيف الاعباء المالية للقوتين المحتلتين الملزمتين بموجب القانون الدولي بتحمل هذه الاعباء ، في وقت يجري تفكيك المنظمات الوطنية للمجتمع الاهلي المنبثقة من تراثه القومي والديني بحجة كونها شبكات لدعم الارهاب !

    وفي كلتا الحالتين تجري اكبر عملية تضليل اعلامي للراي العام العالمي فالمحتل الاميركي الذي يجثم على صدر العراق والعراقيين بمائة وستين الف مرتزق في الجيش النظامي للولايات المتحدة وحوالي مائة الف آخرين من المرتزقة "المتعاقدين" مع"الشركات الامنية" المتعاقدة بدورها في معظمها مع الحكومة الاميركية ووزارتي خارجيتها ودفاعها لا يجدون أي حرج في تضخيم دور بضع مئات من "المقاتلين الاجانب" من بعض العرب والمسلمين الذين تمكنوا من اختراق الحصار العربي المفروض على وصول أي دعم للمقاومة الوطنية العراقية ضد الاحتلال ، بينما صم المحتل الاميركي وحليفه الاسرائيلي آذان المجتمع الدولي بالدعم الايراني والسوري ل"ارهاب" المقاومة الوطنية الفلسطينية فيما مليارات الدولارات تتدفق وكبار الجنرالات الاميركان منشغلون على قدم وساق في خلق موازن "فلسطيني" لهذه المقاومة التي لا بد وانها تتمنى لو ياتيها فعلا اي دعم خارجي ، سوريا كان ام ايرانيا ، ماليا كان ام ماديا ، يغنيها عن صهر المخلفات المعدنية وطناجر الطبخ ، التي لم يترك الحصار شيئا يطبخ فيها ، في "ورشات" الخراطة البدائية القليلة التي سلمت من تدمير طائرات اف-16 الاسرائيلية اميركية الصنع من اجل صنع مقذوفات بدائية تدفع الضرر اكثر مما تلحقه بينما ايران "المتهمة" تطلق الجيل الثالث من صواريخها متوسطة المدى وسوريا تعتبر سلاحها الصاروخي سرا عسكريا تحفظه ليوم اسود .

    واذا كان "الطابور الخامس" و"المتعاونون" ظاهرتين شاذتين مرفوضتين ومحاربتين مألوفتين تاريخيا في كل عمليات الغزو فان ما هو غير مالوف هو حال "الاجماع" بين الضحايا الحاليين والمستقبليين للغزوين الصهيوني والاميركي على السقوط في حبائل استراتيجيتهما وتكتيكاتهما باسم الواقعية السياسية التي تختار الانحناء امام العاصفة بدل الاستعداد لها ، وهي "الواقعية" التي تسوغ خداع الذات بامكانية الفصل بين الغازيين اللذين يعلنان ولا يخفيان تحالفهما الاستراتيجي ، مثلا عن طريق الاجماع العربي على السلام مع احدهما ك"خيار استراتيجي" بوهم ان قوة الاحتلال الاميركي في العراق يمكنها حقا ان تقوم بدور الوسيط العادل النزيه لانهاء احتلال حليفها الاستراتيجي لفلسطين والجولان بعد ستين عاما من الدعم الاميركي للاسيطان الصهيوني في فلسطين واربعين عاما من الدعم الاميركي للمكاسب الاقليمية التوسعية للاحتلال الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية والسورية .

    ان الحال في فلسطين والعراق واحد ، والاحتلال واحد لا اثنان ، والجلاد واحد ، والضحية عربية اسلامية واحدة ، واستراتيجية الاحتلال وتكتيكاته واحدة ، فلماذا تكون المقاومة المشروعة لهذا الاحتلال مجزاة لا موحدة وتفتقد حتى الحد الادنى من التنسيق ولو سياسيا في الاقل ؟

  2. #2
    استاذي الجبوري ربما لااحسن النقاش السياسي.
    لكنني عرجت على الموضوع لانك عنونت فلسطين والعراق معا ..
    نحن ننزف من اكثر من جهه والجمهور العربي يعرف تماما الى اين يسير وماذا يجري , ولكن السؤال غدا الان هل مازال هناك حلا ينير في الافق وحازما؟ يجب ان نبحث عن بصيص نور حتما.
    تحيتي لك وتقديري
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    محاضر باللغة العبرية ، عميد متقاعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,068
    الاستاذة ريمة المحترمة
    كل التحية والتقدير لمرورك وحضورك الذي اتشرف به واود ان اوضح في البداية مسالة ليست غائبة علينا جميعا وهي :ان الواقع العربي الراهن هو نتيجة افرازات مراحل سياسية عربية واقليمية ودولية سابقة بدات على وجه التحديد منذ اتفاقية سايكس بيكو عام 1916 التي جزات الوطن العربي الى دول وممالك وزرعت افكارا وايديولوجيات تحمل صبغات قطرية او قومية او دينية او علمانية الى اخره .. هذه الافكار والايديولوجيات المزروعة هدفها ان لا يلتقي العرب على استراتيجية واحدة في الرؤية والسلوك تجاه ما يجري من احداث تتعلق بهم .. من هنا وبتطور الزمن والاحداث والمتغيرات تعمقت الهوة بينهم وازدادت الفجوة اتساعا في النظرة الى المعضلات الجوهرية والحلول الخاصة بها فبرز ثلاثة اتجاهات عربية .. الاول يلتقي مع الطروحات الغربية او الاسرائيلية والثاني يقف في الضد منها تماما والثالث بين هذا وذاك وكل من هذه الاتجاهات له تعليله وتفسيره وحجته .. لا اريد ان اطيل بل اضيف ان الغرب واسرائيل فهموا هذا جيدا فعملوا على تعزيز الاتجاه الذي يتفق معهم وحاربوا الاتجاه المضاد ويحاولون استمالة الاتجاه الوسط الى جانبهم وهذا ايضا ضاعف من شقة الخلاف في ضوء تمسك كل طرف برايه ووجهة نظره .. ورافق هذا طبعا احداثا دموية وانقلابات وتطورات جذرت هذه المسالة في محاولة غربية واسرائيلية لعدم حصول التلاقي العربي على مائدة واحدة في مجالي النظرية والتطبيق وسيستمرون على هذا النهج لانه يخدمهم بالتاكيد .. المطلوب هو ان نراجع انفسنا ونعيد النظر في حساباتنا ومواقفنا تجاه كل ما حصل ويحصل مغلبين المصلحة القومية العليا على اي اعتبار اخر وهنا يكمن الحل فيما لو تحقق هذا ..لكنه بنظري لن يتحقق في المدى المنظور طالما تناسلت هذه الاتجاهات الثلاثة وتعمقت واصبحت افكارا ونظريات ولها من الاسانيد والادلة ما يجعل اطرافها دائما في مفترقات طرق متعاكسة لذلك قد واقول قد تساعد مؤتمرات القمة او اللقاءات الثنائية والثلاثية والرباعية على تقريب وجهات النظر تدريجيا لكنها لن تفي بالغرض الا اذا حدث اختراق كبير في المواقف والرؤى العربية اساسه الاخلاص في النية والوعي لحقيقة مايحاك ضد العرب والتخلص نهائيا من سيطرة الغرب واسرائيل من قبل القيادات العربية واتخاذها المواقف الشجاعة والتاريخية بالتوكل على الله وتوحيد الكلمة والموقف ونكرن الذات والصدق والايمان والتخلص من الانانية وان يتذكر الجميع ان العرب كانوا في يوم ما امة واحدة وعليهم ان يتذكروا ايضا وخاصة الحكام ان ما حصل في العراق يمكن ان يحصل في اي بلد عربي اخر حتى لو كان حكامه يرتبطون بعلاقة جيدة مع الغرب واسرائيل الذين يتعاملون مع العرب على اساس مصالحم اولا حتى لو ادي هذا الى انتهاك حرمة السيادة الوطنية لهذا البلد او ذاك وانهم ( اي الغرب واسرائيل ) ينظرون للعرب على انهم اناس من الدرجة الثانية ولولا النفط الذي يملكون لكانوا عبيدا لهم ..
    عليه يجب ادراك هذه الحقائق جيدا والبدء فورا بالعمل العربي المشترك الجاد والمخلص وان نبدا مرحلة جديدة من التوافق العربي ولو بالحد الادنى من الرؤية المشتركة للاحداث ..بالاضافة الى التحرر التام من تاثير التيارات الاقليمية او الدولية التي يضن البعض انها تصب في مصلحة العرب ، نعم ممكن التفاعل معها على اساس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة ولكن ليس بصيغة الانقياد او الانجرار او التبعية او التحالف او غيره لان كل التوجهات الاقليمية طارئة ودخيلة والكل يخافون العرب الموحدين ويهابونهم لسباب وعقد تاريخية معروفة .. التحالف بين العرب والتضامن العربي والعمل العربي المشترك كلها مصطلحات سياسية مطلوبة كي تتطور من حيث النظرية والتطبيق الى حصول تقارب عربي قوي نامل ان يبلغ مرحلة الدولة العربية الواحدة ولو بعد حين واني ارى ان هذا ليس مستحيلا ، قد يكون صعبا لكنه قابل للتحقق في ظل الارث العربي الاسلامي الكبير وفي ظل توقع ظهور من ياخذ بيد ابناء هذه الامة الى
    التوحد ونامل ان ناخذ هذه الخطوات والافكار طريقها الى التطبيق ... ووالله هي ليست مستحيلة اذا راجعنا النفس والضمير وقرانا التاريخ جيدا وتنازلنا عن غرورنا ووهمنا وتبعيتنا للاجنبي ..
    عذرا ان اطلت عليك لكني حاولت ان ابلغ بجواب السؤال الذي طرحتيه من اقصر الطرق وعذري في هذا اني اجتهدت وحاولت .
    تقبلي تحياي واعتزازي

  4. #4
    حكامنا قد رضوا بالذل والهوان
    ومع هذا فانني أدعو لحكامنا بالهداية والعودة الى طريق العزة والكرامة
    أدعو لهم
    ولكنني أدعو عليهم كل ما زاد ابتعادهم عن الوطن وعن العزة والكرامة


    سيدي
    منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر داك اليوم الذي هز العرش الأمريكي
    بدأت التحركات الأمريكية لمحاولة إستبدال الحكومات الاسلامية التي تعارض الفكر الأمريكي
    الذي هو في الأساس يخدم الكيان الصهيوني المحتل
    فهو حتى هذه اللحظة غزو مجهول ولا تعرف أهدافه


    وتجربة العراق ووقوع الثعلب في الفخ رغم أنه يدعى الذكاء أعطى درساً وافياً لأمريكا
    فبات السبيل الوحيد هو زعزعة الأنظمة المجاورة للكيان الصهيوني
    في محاولة لتطويعها في مشروعها المسمى الشرق الأوسخ الحقير

  5. #5
    محاضر باللغة العبرية ، عميد متقاعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,068
    رهو ما تقولين .. ويجب ان لايغيب عن البال هذا المشروع الامريكي الاسرائيلي .. وان نكون متهيئين للتعامل معه وفق نظرة استراتيجية تاخذ مصلحة امتنا قبل اي شيء اخر ... تحياتي وتقديري

المواضيع المتشابهه

  1. مشجعو اتحاد المولوديـة واتحاد العاصمـة يـهتفون بصوت واحد (فلسطين الشهداء.)
    بواسطة الحمداني في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-23-2015, 03:13 PM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-01-2013, 11:12 PM
  3. فلسطين لفصيل واحد لا لفصيلين !! .
    بواسطة تحسين في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-03-2013, 03:46 AM
  4. كانت نقابة المعلم هم واحد وهدف واحد فاصبحت بيد حزب واحد
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان التعليمي.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-03-2012, 06:28 AM
  5. بعض الصور على التى تفضح الوجه العنصرى القبيح للصهاينة والأمريكان فى فلسطين والعراق
    بواسطة أحمد السلامونى في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-07-2010, 04:58 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •