اقتباس
4ـ إن جلسات المثاقفة التي تتم في الندوات والمؤتمرات والحوار تقتصر على السياسيين المنضبطين بشكل تنظيمي والمسئولين مسئوليات يومية، وهي حالات في وقتنا الحاضر تقل عما كانت عليه قبل عقود.
7ـ إن المثقف الذي يحسب حساب من هم أعلى منه، ويتصور أنهم يراقبونه في كل حرف يكتبه ستتوقف رسالته الجماهيرية ويتحول الى مفكر هاو يضاف الى زمر المفكرين المعزولين جماهيريا عن أمتهم.
بالنسبة للبند الاول حتى لو هل هذا يحد تماما من حرية الفكر؟ وان كان فنحن في خبر كان وتاميم لعطاء
البند الثاني:
كذلك المراقبه لايسلم منها احد هل نحن هنا مراقبين من جهات امنيه؟ طبعا ولكن اظن ان هناك مساحه من الحريه ننعم بها ولابد من استغلالها احسن استغلال لصالح العالم
قراءة سريعه استاذنا الخطيب
بنت الشام
لا بأس أختنا الفاضلة
فالمثقف الذي يريد لنشاطه أن يتصف بالديمومة، عليه أن يتصور نفسه يجلس في
مبنى المخابرات العامة لبلده .. ولكن عليه ألا يكف عن قول وجهة نظره بطريقة لا
تعرضه لأن يتوقف عن هذا الحق .. تمشيا مع مقولة جاك لندن (كيف تسبح بين
أسماك القرش دون أن تأكلك حيا!)
احترامي وتقديري
شاكرا تفاعلكم مع المساهمة