السلام عليكم
معك حق اخي فيما تفضلت به
قد لا اكون معاصراً لعيد الحُب في بلدي العراق على اعتبار انه تقليد ليس متبع في العراق ولا معمول به ولا يوجد له ذكر اصلاً
ولكن كنت في سوريا قبل ايام وشاهدت استعدادات المواطن السوري للاحتفال بعيد الحُب
وبغض النظر عن كونه تصرف سيء او حسن او كونه تقليد غير معمول به في البلاد الاسلامية او غير ذلك
وجدته امر اعتيادياً جداص فهي وسيلة للترفيه عن النفس واشعار الاخرين انك انسان تعشق وتحب الحُب من اسمه حتى
ولكن كنت اتمنى ان تكون هنالك حدود للاحتفال بهذا اليوم المسمى عيد الحُب
أي ان ياخذ الجانب الاسلامي المتمثل في التعاليم الاسلامية شيء ولو بسيط وهذه اشارة للشباب والشابات في تعاملهم مع هذا العيد
وفي طرفة وصلتني عبر البريد
انه صديق وجه سؤال لصديقه قال هل حضرت عيد الحُب
قال له الثاني
للاسف والله فانا لا اعرف صلاة الحُب كم ركعة وكيف تُصلي
تشكرات