مشاعرنا تكاد تخنق طهرنا ... إن نحن مارسنا الصدق معها وعندها ...
مشاعرنا تكاد تقتل فينا النبض ... إن نحن مارسنا الولاء لها وبها ....
مشاعرنا ... سكين أغرز نصلها في قلب فجيعة حضورنا ... فمن قال أننا الآن حاضرون من ؟
ومن قال أننا أحياء من ؟
ومن يهبنا موت يليق بجلال عفافنا من ؟
من هنا تكون البداية ... لخلاصنا ... وإخلاصنا ..
أكتب الآن وأنا أبكي غزة كما بكيت فراتك يابلدي في أبو غريب... وتحدثيني عن المشاعر أيتها الشاعرة الباهرة العامرة بالنقاء حرفها ...,
خليلكم ... مزقته الجراح