كن واقعيآ
لم أر واقعية كواقعية القرآن يصور الإنسان على حاله يخطئ ويصيب ويذنب ويستغفر ويذكر ويغفل ويخلط عملآ صالحآ وآخر سيئآ دون أن يخرج من دائرة الإيمان.. ليس هذا فحسب بل حتى النبي يشك ... يقلق... يهرب... يخاف... يخطئ... يتسرع... ينسى... وهم صفوة الخلق عند الله
فأوجس في نفسه خيفة موسى.... كيف يخاف والله وعده بمعيته؟ ولكنه بشر قبل أي شيء ..
هكذا فلنعذر الآخرين ..
منقول