أهلاً بالأخ عبد الله
اسمك ليس غريباً علي
أذكر أنني قرأت إبداعاتك في أكثر من مكان
أما قصة الليلة، والتي سحبتها من ذاكرتك الماضية لتطرحها هنا من جديد
أشهدك أنها تستحق القراءة وتستحق أن تمنحها لحظة إنعاش مرة أخرى
فقد عشتها وإياك وكأنني أنا التي تقبض تلك اليد الخشنة على معصمي
رحمة الله على من فقدناهم
تركوا فيها حفراً عميقة مليئة بالأحداث الجميلة
نريد أن نراك هنا كثيراً
فقد طاب لي ما قرأته بقلمك
تحية ... ناريمان