-
المجموعة قبل الأخيرة من س وج في تدبر أية في شهر رجب 1442هجرية
السؤال الحادي والعشرون /
ورد في مختصر تفسير الطبري الجزء الأول صفحة 179 حديثا عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : ( ما معناه ) الصلاة في المساء ( المغرب والعشاء ) ،
وفي الصباح ( صلاة الصبح ) وفي العشي ( صلاة العصر ) وفي الظهر ( صلاة الظهر ) ،
وقد جمعت هذه الصلوات المفروضة على المؤمنين في آيتين متتاليتين من الجزء الحادي والعشرين ،
فسبحان الله العظيم في حكمته في تنزيل القرآن الكريم ، ومن أحسن من الله حديثا .
فما هاتان الآيتان ؟ وما رقماهما ؟وما اسم السورة التي وردتا فيها ؟
السؤال الثاني والعشرون /
يعتبر علماء التفسير وأهل القرآن الكريم أن تلك الآية المقصودة في السؤال من أرجى آيات القرآن الكريم ،
وقال بعض المفسرين إنه قد تقدم فيها الظالمون أنفسهم على أهل السبق بالخيرات لأن أهل الجنة الذين لم تقع منهم معصية أقل من غيرهم ( وقليل ماهم )
كما ورد في الآية 24 من سورة (ص ) ، وقال آخرون من المفسرين وأهل العلم سببا آخر مقنعا لهذا التقديم .
ما الآية المطلوبة في السؤال ؟ وما رقمها ؟ وما اسم السورة التي أوردتها ؟
وما الرأي المقنع الذي ذكره آخرون من المفسرين ؟
و بأي الرأيين تأخذ باقتناع تام في فهمك وعملك وتدبرك للآية الكريمة ؟
السؤال الثالث والعشرون /
كلمة الخير في القرآن الكريم لها عدة معانٍ ، فقد ذكرت بمعناها الأقرب إلى الذهن في السؤال السابق مجموعة ( الخيرات )
أي الأفضل عملا لأن خير تؤدي معنى ( اسم التفضيل ) الذي يأتي على وزن ( أفعل ؛ نحو أكرم وأشجع ،
وقد وردت كلمة ( خير ) في الآية المقصودة من الجزء الثالث والعشرين بمعنى ( الخيل ) وتأتي كذلك بمعنى ( البِّر) في آيات أخرى . ؛
فما الآية ؟ وما رقمها ؟ وما اسم السورة التي أوردتها ؟ وفيمن نزلت ؟
السؤال الرابع والعشرون /
جاء في صحيح البخاري عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : جاء حبرٌ من الأحبار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال : يا محمد إنا نجد أن الله عزَّ وجلَّ يجعل السماوات على أصبع ، والأرضين على أصبع ، والشجر على أصبع ، والماء والثرى على أصبع ،
وسائر الخلائق على أصبع ؛فيقول : أنا الملك . فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدتْ نواجزه ، تصديقا لقول الحبر ...
ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الآية المطلوبة في السؤال تصديقا لقول هذا الحبْرِ ،
وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتلوها على أصحابه في خطبه كما جاء عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله قرأها ذات يوم على المنبر ،
ورسول الله يقول هكذا بيده ، ويحركها يقبل بها ويدبر ، يمجد الربّ نفسه أنا الجبار ، أنا المتكبر ، أنا الملك ، أنا العزيز ، أنا الكريم ،
فرجف برسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر حتى قلنا ليَخِرَّنَّ به !! فما أعظمه من حديث يجلِّي عظمة الله عزَّ وجلَّ ، وهول ذلك اليوم .!!
ما الآية العظيمة التي قرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم تصديقا لقول الحبر ؟ اكتب رقمها واسم سورتها
السؤال الخامس والعشرون /
القرآن الكريم كتاب الله سبحانه وتعالى المنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم وقومه بلغتهم التي يألفونها ويتقنونها ؛
فيه خبر من قبلكم وحكم ما بينكم ، فيه آية من الجزء الخامس والعشرين تدل على أن القرآن رفعة وشرف لحامله ، ومع ذلك سوف نُسْــــالُ عنه ،
ونحاسب عليه يوم القيامة أعملنا بما فيه أم ضيعناه ونسينا تلاوته والعمل بأحكامه فيما بيننا ،
وهل أخذنا العظة والعبرة منه لما حدث للأقوام التي سبقتنا عندما خالفت رسلهم ولم تعمل بما أتوا به من عند ربهم ؟جعل الله القرآن العظيم حجة لنا لاعلينا يا رب العالمين.
ما هذه الآية ؟ وما رقمها ؟ وما اسم السورة التي أوردتها ؟
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى