اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حبش مشاهدة المشاركة
وحين فتحت دمشق.. دخلها أبو عبيدة صلحاً من جهة باب الجابية، فيما دخلها خالد بن الوليد عنوة من جهة باب شرقي وباب توما........
سبحان الله كل الأحياء التي فتحت عنوة لم تدخل في الإسلام!! باب توما وباب شرقي وباب كيسان وباب السلام..... فيما الأحياء التي فتحت سلماً تحول كل أهلها إلى الإسلام: باب الجابية وباب السريجة وباب الفرج والشاغور والسويقة والفنوات...
.................................................. ..........
الديانة اختيار.. ولا إكراه في الدين
محمد حبش نعم ياسيدي انها رواية من روايات عده واظن انك تعلم ان سيدنا خالد كان جنديا في جيش يقوده اب عبيده وعملية دخول دمشق من الابواب التي ذكرتها كان من الخواصر الاضعف وبعد ان تم فتح هذه الخواصر سارعت الابواب الاخرى للصلح وهذه روايه وعلى العموم التاريخ واحداثه رهن ظروفه ويكفي ان نحسن الظن بقادة الجيوش الاسلاميه وحسن تصرفهم وان هذه المعركه كانت في زمن الفاروق الذي قال عن سيدنا خالد
الله الله رحم الله ابا بكر لقد كان اعلم بالرجال مني لك شكري
أبو خالد حصرم نقلا عن حوار في الفيس