..
قال أبو بكر الأبهري :


دخلت جامع طرسوس وجلست بسارية من سواريه ، فجاءني رجل فقال لي : إن كنت تقرأ فهذه حلقة قرآن ، وإن كنت مقرئًا فاجلس يُقرأ عليك ، وإن كنت فقيهاً فاجلس يُحلق عليك ، وإن كنت متفقهًا فهذه مجالس الفقه ، قم إليها ، فإن أحدًا لا يجلس في جامعنا دون شغل.