يا حياك الله أستاذ محمد فتحي :
بناء على ماقدمه الأستاذ أسامة من فتح باب قضية البلاد العربية (وأولها فلسطين طبعا)، هل تجد أن الأزمة السورية كما نقول، دفعت الأديب السوري للكتابه عنها؟.
وهل ترى أن ما قدم يختصر ماحدث؟. أم هناك تقصير في إغراق سوق الأدب ونشر معاناة الشعب السوري (ناهيكم عن المعاناة الاخرى في العراق واليمن الخ..).
فكأخ عربي يحبكم بإخلاص. أجد أن هناك تقصيرا ما، وقدد تعلم الغرب درسا من فلسطين، فاختصر السنوات العجاف في قضيتنا بعدة سنوات من المحق والإبادة والهدم في البلاد العربية...
لك التحية والتقدير دوما.
ناجي أبو عيسى -غزة العزة.