** الحلقة 57 من قصة البداية :
** "فجاءته إحداهما تمشي على استحياء" :حياء في المشي وحياء في الكلام ..
* رسالة واضحة : إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ماسقيت لنا ..
* سارت أمامه ،، هب الريح : ظهر خلخال قدمها ، فقال لها : ياأمة الله ! سيري خلفي ، إني رجل عبراني لاأنظر إلى النساء ..
* الأمين على وحي السماء : أمين في كل شيء ،، أمين على أعراض الناس ،، أعظم أمانة ..
* كانت المسافة بين ماء مدين وبيت الرجل الصالح أربعة كيلومترات ..
* قال لها : سيري خلفي ، وقولي : يمنة أو يسرة ..
* ثم قال لها : خذي حصيات واقذفيهن ، صوتك يلهيني عن ذكر الله : " ولتصنع على عيني ": مع الله في كل وقته ..
* سيدنا شعيب انتقل من مدين إلى الأيكة ، بعث إلى مدين وإلى الأيكة ..
* نزل موسى ضيفا" عند شعيب عليهما السلام ، وقص عليه قصته ، فقال له : لاتخف نجوت من القوم الظالمين ..
* سبحان الله : الوجوه تقرأ عند الصالحين ،، المؤمن ينظر بنور الله ..
* قالت إحدى ابنتي شعيب : ياأبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين ..
* قال شعيب : يابنية ! من أين عرفت قوته وأمانته ؟
* قالت : أما قوته ، فقد كان يسقي بالدلو وحده ، وقد كان الدلو لايتمكن من حملها إلا عشرة أشخاص ..
* أما أمانته : فقد عرفتها من قوله لي : تأخري عني ، ودليني على الطريق ، وأنت من خلفي ،، لم يرض أن تمشي أمامه امرأة ..
* قال شعيب لموسى : إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين ، على أن تأجرني ثماني حجج ، فإن أتممت عشرا" فمن عندك ..
* يعني أن صداق ابنتي أن تعمل عندي في رعي الغنم ثمان سنوات ، وإن أتممت العشر سنوات فهذا تفضل وتكرم منك ،، حجة أي سنة ..
* قال موسى : الله على مانقول وكيل ..