نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي[/QUOTE]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغد قصاب مشاهدة المشاركة
مقتبس عن الاستاذ خشان
تحية للأب مانويل

حول مشاركة محمود عباس في جنازة بيريز

قصيدة في الصميم .... الشاعر : عبد الله مسلم

http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...E3%E4%E6%ED%E1


قال الأب منويل مسلم

"اليوم بعملك هذا احتلت اسرائيل حقا فلسطين كلها... اليوم سقط مشروعك الوطني...
اليوم سقطت السلطة الفلسطينية وجميع مؤسساتها... اليوم انت طُردتَ من قلوب
الاحرار فابحث لك عن مغارة بين لصوص اسرائيل تأوي اليها"

قال الشيخ محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس للشؤون الدينية،
"لو كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بيننا لشارك بجنازة بيريز"،


تحية إيمانٍ إلى الأب الشيخ منويل مسلم في موقفه المشرف من مشاركة المتصهين
عباسفي جنازة المجرم بيريز، وتقريع لمشايخ نواطير الخواجات.



يا سيدي منَويلُ ...ألهمتني ما أقولُ

فأنت في الحق شيخٌ ... فشيخنا مستقيلُ

خلف المصالح شتّى ... فهُوْ بها مشغولُ

وفي السياسةِ قطْعًا ....يفتي لمن ( يدفعولُو)

سيزعمونك (داعشْ)... بذا ستهذي الذيولُ

يا ألف لحيةِ شيخٍ ... في وصفها ما أقولُ ؟؟؟

هبّاشُ قد قال قولاً: .... منهُ السماء تزول

"لو كان أحمدُ حيّا....لكان يمضي الرسولُ

في الوفد بل كان يبكي" ... خسئت يا مرذولُ

أكملْ: " وكان سيمضي .... مع صائبٍ ويقولُ

لأورشليمَ ولاءٌ ... وللكزينو قبولُ "

فيهم غدوتَ حخامًا .... بذا أتى التنزيل

وقاحة قد تناهت .... أقوق هذا دليلُ؟

يا من بقيتم وهذا... أما لديكم عقولُ؟

دماؤكم أين راحت ؟ .... سؤالكم "ما البديل؟"

ما من بديل سواكم.... فدوركم تمثيلُ

تمثيلُ أهلٍ بلادٍ ...ما ظل منها القليلُ

بصمٌ على بيع عكّا .... والزمر والتطبيلُ

خُدِعتُمُ نصفَ قرنٍ.... ألم يحنْ تبديلُ؟

قد تاجروا بدماكمْ ... أكلكم مهبولُ؟

فلتتقوا من براكمْ ....فكلكم مسؤولُ

شيوخَنا أين راحوا؟ ....سكوتهم تضليلُ

شيوخنا قد تمادوا ... فالداء فيهم وبيلُ

كم حرّفوا من معانٍ ... أتى بها جبريلُ

فدعك منهم أبانا .... فجلهم مسطولُ

ومن وعى الحق منهم ... مستأجَرٌ أو قتيلُ

باسم المسيح وطه ... نطقتَ نعم الأصولُ

حياكَ كلٌّ نبيٍّ.......وفاطمٌ والبتولُ

حيتك حيفا ويافا .... ومكّةٌ والجليلُ

حياك موسى وعيسى ... محمدٌ والخليلُ

حياك مهدٌ وأقصى ... ومجدلٌ والخليلُ

عن الملايين فاجهر ... فهم علاهم ذهولُ

قد برمجوهم طويلا .... ففكرهم مغسولُ

وليس يفرق شكلٌ ...حقيقةً هم طبولُ

أفٍّ لسلطةٍ قومٍ .... على الكراسي تصوُلُ

أفٍّ لثورةِ رهْطٍ ....في فكرهم همْ عجولُ

تصهينوا واستبدّوا ... عن ظهرنا لم يحولوا

ثوابتٌ زعموها .... طمت عليها الوحولُ

تبخرتْ غير شبرٍ ... سنتي(سم) غدًا سيؤولُ

منهم برئنا جميعا...فأمّهمْ إسرئيلُ

شجبٌ وطحنُ كلامٍ .... جميعه مملولُ

سلاحهم من عدوٍّ... وودهم موصولُ

تنبيكَ عنهمْ سِتيفني .... وحضنها المبلولُ

لهم رئيس عجيبٌ ... مثلثٌ مستطيلُ

في وجهه لاحَ ثغرٌ ...منه الرئيس يبولُ

بخصمنا هام وجْدًا ... بأمنه مشغولُ

وليس يعنيه منا التـــــــــــــــــــشريد والتقتيلُ

بالحق تُحيي الأماني .... حيّاك منّا الرسولُ

جسّدت ما قد حواه الـ ....ـقرآن والإنجيلُ

آمنت بالله ربّا ..... يرعاك فيما تقولُ

هبنا إلهيَ رُشْدًا .... ندركْ به ما السبيلُ

فليس إلاكَ يُرجى ... ونِعْمَ أنت الوكيلُ
الأديبه رغــــــــد قصا ب
لارد فوك أحسنتم ونحن نتلبس بمواجعنا نحصي ضربات أخواننا التي صارت توجعنا أكثير من ضربات العــــــدو