وهذه تكملة القصيدة , وحياكم الله أيها الفرسان
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
فيا أيها النسر فوق الجبال..... وبين التلال وتحت الشجر
فكن للعباد رقيق الفؤاد ,...... ولا ترمِ ناراً تذيب الحجرْ
فإن الضحايا أراها شيوخاً ,... أراها صغاراً عليهم سقرْ
وهذي الضحايا ستُسأل يوماً .... بأي الذنوب تموت قهرْ
وهذا الذي قد يموت ابن عمك,,, من يَعْرُبيٍ عزيز القدرْ
له جنّة الخلد عند الإله.............. وأنت تُقاد لبئس المقرْ
فمن كان شهماً يقاوم صهيون , يحتل أرضي وعم الخطرْ
ومن كان حراً فلا يقهرنَّ.... نساءً يذقنَ الأسى في السفرْ
فأين الضمير وكيف الفطين ..... يحالف ذئباً عتى وغدرْ
وأسألُ ربي يصون العروبة. في الشام شرقاً وحتى البحرْ
وأن ينصر الله شعب العروبة ...حتى نذوق السلام الأغرْ