ستبقى الشام عقر السلام والإسلام
هشــام الخـاني

مع كل الشكر والحب لأهلنا في تركيا الذين فتحوا صدورهم وبيوتهم للشاميين، ومع عدم الرغبة في مزيد من التعليق، أتمنى ألا تكون هذه الخطوة أول إفرارزات التقرب الروسي غير المحمود لايجاد وطن بديل للسوريين بعد اعتزام العالم اللئيم برمته تقسيم البلاد نزولا عند رغبة المفسدين، وتأمين مصالحهم في الجوار.
.....



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي