مانقرأه هذه الأيام هو عن الواقع بلا توجيه، مثلا عن الجوالات، عن الحوايب الحيوانات..لمن مادامت لاتحمل توجيها تربويا فاظنها انها ستمسح من ذاكرة الطفل بعد وقت قصير...
وما ثبت في أذهانهم من قصص قديمة، إلا لأنها تحمل معان كبيرة وعميقة، وتجربة إنسانية فريدة.