حقيقة هو موضوع نفسي صرف، لكن السؤال: لماذا يصيب حتى المؤمنين؟ ومن يقرؤون القران؟
ربما لأنهم يخشون ماهو أسوأ؟ وهل حسن الظن بالله إلا أول خطوات العلاج؟ والتفاؤل في كل خطوة؟
ان نديم البحث عن المتفائلين كأصدقاء، لأن الصديق يخفف عنك لايزيد همك.ويشدك للأفضل.
والنشاط الاجتماعي الإيجابي، الذي يمتهن خطوات العطاء الخيري، هو مايجعلك مسرورا بما فعلت..
ناهيك عن الانخراط مع الناس الفعالين..