الآنسة راما :ذكرني سؤالك بمقدار الجهد المضني الذي قدمته لي أمي رحمها الله في أثناء تدريسها لي اللغتين العربية والإنكليزية فضلا عن المواد الأخرى . . . وقد أفادني هذا الجهد كثيراً في الكبر .أتمنى أن تبذل الأمهات جهودا مع أبنائهن . . . ، وأن يكون لدينا مراكز ( لتحبيب ) أبناءنا باللغة العربية وتنشئتهم بما يوافق هذه اللغة العظيمة فكرياً وعاطفياً .