ألأستاذ غانم بوحمود . هل سيبقى نصيبنا من ألأدب وجع من شام وحلب وعراق بالرغم من أنكم تصنعون الأمل
وامسحي وجهك الطفولي
بباقة نور ..يرشّها قاسيون
فوق الشآم


نص رائع في كل شيء شكر لقلمكم دمائنا نبيذ أعدائنا نعم حتى في اليوم البعيد كانوا كذلك
كم من الصورة المميزة *****
على نخلة بوحها يتأرجح النغم ..
ألوانها ..أخوة أشقاء ...
تغمزها ريشة من عتب
*****

هم لايعلمون ..
أن للكلمه دويها وصداها ,,وستردهم بأذن الله ...تقبل تقديري