أم أحمد سيدة سورية تصنع الخبز وتبيعه بعد أن تم تهجيرها من بيتها من قبل المجموعات الإرهابية،
لم تلجأ لا الى تركيا ولا لبنان ولا الاردن ، ولا الى اوروبا،
لأن كرامتها منعتها من ذلك، وقالت لها : تموت الحرة ولا تأكل بثدييها يا أم احمد.
بوركت سيدتي
بورك عفافك وطهرك.
الا لعنة الله على الظالمين الذين تسببوا في تشريد الحرائر من النساء وشتتوا العباد وخربوا البلاد بعد ان نهبوها