يا أستاذ رياض حالنا مضحك مبك
حال أمة اليوم كمن يطحن بين شقي الرحى
بين متطرف ومتطرف
من يصفق للممثلات ويوسمهن بالقدوة !
وبين من يصفق للقتل
فهل هذا ما يرتجى من أمة محمد خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام؟
أمة تدعو للخير وتنهى عن المنكر

مع العلم أن الساسة أكثر ما يدينون إختلاط الدين بالسياسة
ونراهم يخلطون الأمور ولا يتركونها لذويها

منافي لمجلة حقوق الطفل التي لا أدري ما هي؟!
وعلى الدوائر مقاومته.... الحجاب !!!

هؤلاء عندما ينادون بمساواة المرأة مع الرجل ماديا
ليتهم أعطوا الإنسان حق الحياة وحق الإنسانية... حقه في عبادة ربه والمضي على دينه
لكنهم لا يعطونه حقا إلا في العري

اللهم عافنا

ولو نودي بعدم فرض الحجاب دون سن البلوغ كان أهون من المناداة بالمنع والمقاومة.

أسعدك الله في الدارين أخي المكرم.