السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أستاذي الكريم الدكتور ضياء الدين.. أسعدك الله في الدارين
أسر قلبك بالمسرات لما أتحفتني به من جميل القول وتبر ثقة رجوت ربي أن أكون عندها أيها الكريم
قد لا أكون شاعرة وإن تكن لي محاولات متأتة وكتبت بعض خواطر وإني إلى كتابة النثر بإنواعه والنقد أميل
ولكن ما هناك بأس في تعلم الجديد وإن كنت ممن يتعلم على مهل...
بالمناسبة ابنتي المصون يرعاها الله ويحفظها لي من كل مكروه وقرة عيني ومهجة قلبي تدرس الطب أيضا
وأتمنى أن تكون برجاحة عقلك..
عدا عن ذلك، إني أعتذر للخطأ في عدد الابيات التي ظننت أنها 24 ثم أردت التصويب إلى 23 فأخطأت وسهوت
لا بأس من التصويب ممن لهم ذلك وقد انتهت قترة التعديل
سعيدة جداً، بنشر المشاركة في رواء الأدب.. كنت قد مررت به مرورا خفيفا أما ملتقى رابطة الواحة هممت أن أشترك به
لكنه لا يقبل إلا الأسماء الصريحة
إني جازمة أقر أن ما كتبت في حقك ـ وحق كل حرف هادف حكيم ـ قليل ضئيل من كثير كبير
و هذا المنتدى الهادئ يضم روعة من المثقفين الملتزمين فيسعدني دائما أنا أقرأ وأرجع
وعادة ما عدت للقراءة في أماكن أعجبني فيها ولو قلم واحد! فإني أقرأ الفكر وليس للأماكن..
عطر الله جمعتكم بالذكر الحكيم وحبانا الله وإباكم بقلب سليم.
جزاك الله خير الجزاء.