عبدالله راتب نفاخ
لقد جالت نفوسك كل تلك ألأجواء وسافرت للوديان البعيده فعرفتم كيف الحياه ومعنى السعاده فجاء ذاتكم وقلمكم بالجميل
أحسنتم في ظل خاطرالعيد