نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




في انتظار البرابرة رواية ـ ج. م. كوتزي
http://www.maktaba-amma.com/2015/01/blog-post_61.html