السلام عليكم
أرجو أن تكوني بخير الدكتورة الفاضلة .. اقتربت أنهي الحديث عن ميخائيل نعيمة وغرباله .. تناول نقدا تطبيقيا فقام بنقد بعض القصائد في غرباله منها قصيدة شوقي حال عودته لوطنه . في ظل حديثه عن مستقبل الأدب يقول ان الادب ما بلغ اشده بعد ولن يبلغه حتى تكون امور ثلاثة هي لغة سلسة القياد وأمة لا تعاني في جملة ما تعاني مركب النقص وهذه لم أفهمها صفحة 39 ارجو التوضيح ثم حرية الكلمة


أنا قرأت الباقي ولم اجد فيه صعوبة . معلومات بسيطة
وأفكار سلسة
لكن دكتورة لا أخفيك سرا أنني ربما أخطأت حين بدأت بهذا الكتاب فهو يتحدث عن ميخائيل وغرباله أليس من الصواب أن نذهب بأنفسنا لميخائيل دون وساطة
دكتورة حفظك الله وحمى أولادك وعائلتك ورزقك النور اليقيني وأدخلك فردوسه


مساء النور والسلام عليكم
حقيقة ليس لدي كتب الكترونية كما نريد الا لو بحثت بنفسك عبد الله
بكل الاحوال لك الخيار باتمامه او لا
وبارك الله بك.
بالنسبة لمركب النقص نحن نعانيه الان
وهو الشعور بالهزيمة اليس هذا مركب نقص وعقدة؟
وهنا لن تكون كتابة الكاتب معتدلة قوية بل مضطربة تبعا لنفسه