حقيقة ما جرى في الفيسبوك اكثر من ان يحصى .
فقد قرات أستاذة لبنى في المعلوماتية السورية العدد 97/98
دراسة ل بلال سليطين يقول فيها باختصار:
أن للأسماء المستعارة ذات المعاني الحزينة والمحبطة طاقة سلبية على الاسماء الحقيقية نظرا لما تفرزه من ردات فعل تؤدي للاستفزاز، فاما انها حزينة فعلا، او تبحث عن ضحية غرامية، او خارجة من مجتمع رقابي تهرب منه، او من عائلة تخشى من سلوكها، او لارضاء رغبة نفسية عموما،لكنها تعكس سلوكا سيئا لان صاحبه يحمي نفسه برغم ان الامر لن يدوم طويلا..بكل الاحوال لانستطيع البت فيها الا في حالة امتهان الايذاء عندها نقولجدوا لنا حلا.
(بتصرف)