أكد مركز اسري فلسطين للدراسات بأنه من المقرر اليوم أن تطلق سلطات الاحتلال سراح الأسير "احمد محمد طبيش" 40 عام من مدينة الخليل بعد قضاء فترة محكوميته بالكامل والبالغة 16 عام .أسرى فلسطين/ الاحتلال يطلق اليوم سراح الأسير احمد طبيش بعد 16 عام من الاعتقال
وأوضح رياض الأشقر الناطق الاعلامى للمركز بان الأسير "طبيش" اعتقل في 18/11/1998 ، وتعرض لتحقيق عسكري قاسى لمدة تزيد عن 100 يوم ، حيث اتهمه الاحتلال بالانتماء إلى كتائب القسام وتشكيل خلية عسكرية والمشاركة في عمليات إطلاق نار على جيبات الاحتلال ، حيث أصدرت محاكم الاحتلال عليه حكما بالسجن لمدة 16 عاما ، أمضاها كاملة في سجون الاحتلال ويطلق سراحه اليوم .
وأشار الأشقر بان الأسير "طبيش" تعرض خلال فترة اعتقاله الطويلة الى العديد من العقوبات والإجراءات التعسفية من قبل إدارات السجون التي تنقل بها ، وابرزها عزله انفراديا لمدة 70 يوماً كاملة ،وحرمانه من الزيارة لفترة طويلة .
وبين الأشقر بان مركزه سيقوم باستقبال الأسير على حاجز الظاهرية، مع ذويه وأقربائه ، في احتفال شعبي ، حيث من المتوقع أن يصل إلى الحاجز في ساعات العصر ، وسينطلق موكب استقباله لمسقط رأسه فى قرية الحدب بمنطقة دورا غرب مدينة الخليل ، حيث سيقام له هناك حفل استقبال كبير احتفاء بتحرره من سجون الاحتلال بعد 16 عاماً .
وحدة المتابعةمركز أسرى فلسطين17/11/2014
اقدم النواب الاداريين فى سجون الاحتلال
أسرى فلسطين : الاحتلال يقرر الإفراج عن النائب ياسر منصور الخميس المقبلقال مركز أسرى فلسطين للدراسات اليوم الأحد 16\11، إن سلطات الاحتلال قررت الإفراج عن النائب ياسر داوود سليمان منصور ( أبو عمار ) 44 عاما من مدينة نابلس وذلك يوم الخميس القادم الموافق 20/11/2014
وأوضح مدير المركز الصحفي أسامة شاهين بان النائب "منصور" معتقل بشكل ادارى منذ عامين بتاريخ 24/11/2012،ويعتب راقدم النواب الاداريين فى سجون الاحتلال، وقد اعتقل سابقاً ست مرات وقضى في سجون الإحتلال عشرة أعوام ، منها ما يزيد عن خمسة أعوام في الإعتقال الإداري.
وأضاف " شاهين " بأن سلطات الإحتلال تحتجز في سجونها 24 نائباً فلسطينياً، منهم 18 نائباً معتقلين إدارياً، و6 منهم موقوفين ومحكومين أحكاماً مختلفة أبرزهم القائد مروان البرغوثي المحكوم بالسجن 5 مؤبدات، والقائد أحمد سعدات أمين عام الجبهة الشعبية والمحكوم بالسجن 30 عاماً، والدكتور عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني ، والنائب داود كامل داود ،وفتحي القرعاوي ،ورياض محمود رداد .
وأشار "شاهين" في بيان له أن عدد النواب المعتقلين كان 27 نائبا تقلص هذا الأسبوع بعد الإفراج عن النائب محمد إسماعيل الطل ، والنائب محمد مطلق أبو جحيشة ، والنائب إبراهيم دحبور ، إلى 24 نائبا مشيراً إلى أن معظمهم معتقلين إداريا .
وذكر شاهين أن الأسرى النواب المعتقلين إدارياً، هم كلا من: حاتم رباح رشيد قفيشة ، محمد جمال نعمان عمران النتشه ، عبد الجابر مصطفى فقهاء ، محمد محمود أبو طير ، محمد ماهر بدر ، نزار عبد العزيز رمضان ،حسن يوسف خليل ، إبراهيم سعيد أبو سالم ، حسني محمد البوريني ، عبد الرحمن زيدان ، عزام نعمان سلهب ، أحمد عبد العزيز مبارك ، عمر محمود مطر ، فضل محمد حمدان ، نايف محمود رجوب ، سمير صالح القاضي ، باسم أحمد الزعارير ، ياسر منصور .
واعتبر شاهين إن اعتقال النواب وممثلي الشرعية الفلسطينية يستخدمه الاحتلال كورقة ضغط سياسية ، وأن هناك قرار من قبل الاحتلال لإبعادهم عن ساحة العمل على أرض الوقع ولاستنزاف طاقاتهم ،مطالبا بالعمل الجاد للإفراج عن النواب المختطفين .
مركز أسرى فلسطين للدراسات
وحدة الإعلام
16\11\2014م
أفاد مركز أسرى فلسطين للدراسات بان الأسير "محمد إبراهيم نمر نايفة " (ابوربيعة) 38 عام من بلدة شويكة قضاء طولكرم أنهى عامه الثاني عشر ودخل في عامه الثالث عشر على التوالي في سجون الاحتلال .أسرى فلسطين/ الأسير محمد نايفه يدخل عامه الثالث عشر على التوالي
وأوضح المركز في تصريح صحفي بان الأسير "نايفه" من ابرز قادة "كتائب شهداء الأقصى وأعتقل في 14/11/2002، بعد أن طارده الاحتلال فترة طويلة، وحاول اغتياله أكثر من مرة، وحكم عليه الاحتلال بالسجن المؤبد 14مرة ، ويقبع حاليا في سجن شطه، وتعرض خلال فترة اعتقاله للعديد من العقوبات التعسفية من قبل إدارة السجون كالعزل والحرمان من الزيارة .
وأشار المركز إلى أن الأسير" نايفه" تعرض في عام 2007 ، إلى العزل الانفرادي لمدة 21 يوما، في ظل ظروف لا إنسانية، ومنع من زيارة الأهالي لمدة شهر وحرم من الدراسة الجامعية لمدة عام وفرض عليه غرامة مالية بقيمة 450 شيكل، وفى عام 2009 قامت إدارة سجن نفحه بنقله إلى العزل الانفرادي في عسقلان، عقاباً على قيام الأسرى بإرجاع ثلاث وجبات غذائية، احتجاجا على سياسة التفتيش الليلي بحقهم، و عدم إدخال شيكات الكنتينه لأسرى غزة ، ومطالبة بتحسين أوضاعهم ، أبلغتهم بهذا القرار .
وفى فبراير من العام 2011 ، أعيد إلى التحقق مرة أخرى في سجن الجلمة، وتعرض لتحقيق عنيف بحجة ورد معلومات جديدة حول أعمال فدائية قام بها الأسير، وأصدرت محكمة سالم العسكرية حكما بالسجن لمدة 9 شهور إضافية عليه إضافة إلى أحكام المؤبدات المتراكمة.
وحدة المتابعةمركز أسرى فلسطين16/11/2014
أصيب بمرض الكبد الوبائي نتيجة دواء خاطئأسرى فلسطين / أطباء الاحتلال يهددون الأسير المريض خالد القاضي بتوقف الدواء عنهحذر مركز أسرى فلسطين للدراسات من خطورة حقيقية على حياة الأسير المريض “خالد حسن عبد الله القاضي” (35 عاماً) من محافظة رفح جنوب قطاع غزة والمصاب بمرض الكبد الوبائي نتيجة تهديد أطباء السجن بالتوقف عن صرف الدواء له .
وأوضح الناطق الإعلامي للمركز الباحث رياض الأشقر أن الأسير “القاضي” تعرض قبل عام ونصف لعقوبة من قبل إدارة السجون بالعزل الانفرادي لعدة أسابيع الأمر الذي اثر على وضعه الصحي بشكل كبير، وبدأ يعاني من ألام شديدة في البطن، وتم عرضه على طبيب السجن الذي وصف له دواء، وتبين فيما بعد بان الدواء تم صرفه للأسير دون تشخيص حقيقي لمرضه، الأمر الذي أدى إلى إصابته في حينه بحالات دوخة، وتقيؤ مستمر، نقل على أثرها إلى “مستشفى سوروكا” وتبين إصابته بمرض الكبد الوبائي وفي مرحلة متقدمة .
وأضاف الأشقر بان الأطباء في سوروكا وبعد تشخيص حالته المرضية وخوفا من تفاقمها قاموا بصرف علاج له، الأمر الذي خفف قليلا من تداعيات المرض عليه، ولكنه لا يزال يعانى من التقيؤ، وحالته الصحية غير مستقرة، وما يزيد الخطورة عليه، هو تهديد الأطباء له بوقف صرف الدواء الذي يتناوله مما يشكل خطورة حقيقية على حياته .
وحمَّل الأشقر سلطات الاحتلال وإدارة مصلحة السجون المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير “القاضي” فى حال توقف الدواء عنه، وخاصة أن الاحتلال كان السبب الرئيس والمباشر بإصابته بهذا المرض نتيجة إعطاءه دواء دون تشخيص سليم لا يتناسب مع مرضه، وإهمال علاجه لفترة متأخرة الأمر الذي أدى إلى إصابته بالمرض ، حيث اعتقل ولم يكن يعانى من أى مرض .
وطالب الأشقر منظمة أطباء بلا حدود ضرورة إيفاد أطباء للسجون للاطلاع على حالة الأسير “القاضي” وكل الأسرى المرضى وإنقاذهم من ممارسات الاحتلال والموت البطئ الذي يمارس بحقهم قبل فوات الأوان.
وجدير بالذكر أن الأسير” القاضي معتقل بتاريخ 11/12/2003 بعد اقتحام منزله ، القريب من الحدود الشرقية ، وحكم عليه بالسجن لمدة 14 عام ونصف، بعد أن اتهمه بالانتماء إلى فصائل المقاومة، والمساعدة في تنفيذ عمليات إطلاق نار ووضع عبوات ناسفه، وهو متزوج ولديه اثنان من الأبناء ، وقد توفى والده الحاج حسن في عام 2010 ، دون أن يتمكن من رؤيته .
وحدة الإعلاممركز أسرى فلسطين للدراسات16/11/2014