( والمشـكلـة ليسـت في رفض النظريـة أو تأييدها فهي في نهايـة المطاف مادة للمناقشـة وليسـت صنماً يحرم المسـاس بـه، لكن المشكلة هي في منطلقات رفضها حين نُسارع إلى ردها لاعتبارات أيديولوجية وليست علميةً مما يعني أنه صار للأيديولوجيا سلطان قاهر على البحث العلمي )
كلام عميق لا يسع أمّة تريد التقدّم والرقيّ جهله ، فلا بدّ أن يكون القبول والرفض عن بيّنة ، شكراً لك أخي أحمد وبارك الله فيك