فعلا من مشاكل الفكر بشكل عام والعربي بشكل خاص سوء الظن

الذي يجعل كل كلمة تحمل بأسوء المحامل

مع أننا لا نبرأ الجميع ولكن مهما كان يحمل من سوء نية فهناك مساحة كافية لقبول الآخر والحوار

وحتى وإن لم يستجب أو لم يتغيير

وواقع النبي عليه الصلاة والسلام والصحابة طبق هذا المفهوم خير تطبيق

فليس كل من دعاه للإسلام استجاب ولكنه تعايش معه وتقبله وأقربهم جده وعمه

الاختلاف ليس مشكلة بل هو ظاهره صحية ولكن الخلاف هو الكارثة

مجرد وجهة نظر حسب ما فهمت من الموضوع

سلمتِ لنا دوما