صدقت أديبتنا المؤمنة بالجبار سبحانه وتعالى.
وقد توسعت في جانب الجبر وسد الحاجة. وله أيضاً معنى القوة ومن لا ينال منه أحد.
وفي الحديث الشريف (للهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاجْبُرْنِي وَاهْدِنِي)
بوركت وجزاك الله خيراً


جبَّارُ في جبروته ومُدينُ .... هو حاكم بقضائه وأمين
جبّارُ مُنْكَسِرٍ ليجبر َكسره ... فيزول جرحٌ نازفٌ وأنين
يدعوه بالجبار من حنُّوا له ... ولوجهه شوقُ الجوى وحنين
هو من ينال ولا يُنال مكانة .... يأوي إليه مُشَرَّدٌ وجنين
ضياء الدين