ولم يتضمن تفصيل الكتاب المنزل إيراد أسماء الله الحسنى في سياق ما مضى وانقضى من القدر وإنما في سياق المنتظر منه، وما وجدته كذلك في سياق الماضي المنقضي كما في قوله ﴿وردّ الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكان الله قويا عزيزا﴾ الأحزاب، فهو وعد أن يقع مثله بعد نزول القرآن.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
هلا فسرت لنا أستاذ الحسن عن هذه الفقرة المزيد عنها وكيف ستفعل؟.
وجزاك الله خيرا على هذا المجهود الكبير.