بارك الله بك أستاذ فيصل
لقد ترجمت هذه القصة ببراعة فائقة حتى أن من يقرأها يظن أن كاتبها عربيا
جزاك الله خيرا فإننا في أمس الحاجة لك وﻷمثالك في هذا الزمن لكي نتمكن من التوصل
إلى أفكار الغرب وسبر أغوار عقولهم
نرجو المزيد من القصص المميزة