لا أحلا ولا أجمل من وحدة الشهود ( وشاهد ومشهود).
الخلوة مع الله تعالى، أجمل موجود وأجمل مشهود ، فكيف إذا ذابت النفس ولم ترَ إلا المشهود؟!!!
إنها الحياة الحقيقية مع الحي القيوم الواحد الأحد.
هنيئاً لك هذه الأحوال السامية الراقية.
كان الله اللطيف الجميل أنيسك وحلَّ كربك كلها ... آمين