احترامي لك أيها الدكتور دوما,هدية غالية.
وكلمة للغالية ريمه:
ان التعب الذي ابذله .والبذل الذي لااحصد نتائجه المعنوية.وفق علاقاتي الاسرية.
كله لاني مؤمنة بهدف التصحيح والاصلاح
واني رسالة متنقلة.
فأول شئ ضحيت بزواج لايساندني بقوة في هدا
كانت تضحية غالية .جعلتني ام ولست والدة.
النتيجة هي ان التأثير الالكتروني .والانتاج الغزير لديك من كتابات.
فلو كنت مثلي تتحركين لن تجدي وقتا لاسرة او حتى كتابة سنوية او قراءة متواصلة
أثرك باق اكثر من اثري.
وخلوتك اضمن لك من تحركي
وخاصة ان مقامك اليوم معروف.فأي مبادرة من شخص ضعيف ثقافة قد تصيبك باحباط وقرف.
لكنك ستبقين شامخة.
محبتي لك أيتها الوارفة.