ما شاء الله على هذا الفكر النير المستنير كزهرة تنشر عبق روائحها الطيبة كلما سألها سائل أو مرت بها الريح.
وبهذه العاطفة والصورة التي تكونت بذهني هطلت هذه الأبيات المتواضعة.


زيناء شمس

زيناء ليلى كشمس من هدى الباري .... بنورها سطعت تزهو بأنوار

علم وفكر كنبع دافق غَدِقٍ .... والزهر من حوله ينمو كأرتال

بوركت يا زهرة بربها نضِرت... إن مسها نَسَمٌ فاحت بأسرار


مع احترامي وتقديري
وطاعة وعبادة مقبولة إن شاء الله تعالى