وتسعدني عودتك فقط افتقدتك لم أرى لك كتابات أو تعليقات من فترة، وأسعدني متابعتك وحضورك أيضاً
قال تعالى: لا تذهب نفسك عليهم حسرات! وقال تعالى: فلعلك باخع نفسك على آاثرهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا! وتذكر أن الحق قوي أخي ولميكن هش يوماً ولكن للأسف الذي يتصدرون الحديث باسمه هم الذين تصيبهم الهشاشة وخاصة مع إقبال الدنيا عليهم، وإقبال الدنيا خشي منه الرسول صلَ الله عليه وعلى آله وسلم على الصحابة، وقد فتنت بعضهم للأسف فكيف بنا نسأل الله تعالى العافية وأن يحسن خاتمتنا
تقبل الله طاعتكم وكل عام وأنتم بخير وجعله شهر خير وبركة وطاعة ومغفرة وعتق من النار لنا ولكم ولجميع المسلمين، ونسأله أن يجمع الأمة ويوحد صفها ببركة هذا الشهر وفضله