موضوع جميل لطيف بورك الكاتب والناقل.
لست أدري لماذا أغفل التركيز على اسم عظيم من أسماء الله تعالى وهو (القريب) وقربه سبحانه وتعالى أقرب من حبل الوريد، أي أقرب من قلبك ودمك إليك إنه محيط بنفسك مباشرة ويسمع مايدور في خلدها مباشرة حتى ولو كان ذلك عبر خاطرك السريع ، وقبل قراءة الآية الكريمة ، فلندع هذا القريب بصدق ونتوجه إليه بقلوبنا ولننتظر سرعة الإجابة وفق حكمته وما يصلحنا.والمطلوب منا "فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي..."
اللهم ارزقنا الإيمان الراسخ الواسع بك وبإسمائك الحسنى وأدخلنا برحمتك الواسعة آمين آمين.
بورك القلم والمداد.