أشاطر أستاذى وأخى الأكبر غالب الغول الأحزان لوفاة شقيته رحمها الله وأسكنها فسيح جنته وألهم أخى وأهلها جميعا الصبر الجميل الذى لاشكوى فيه
ولا أجد تلغراف تعزية أفضل مما نمنمته يد سيدنا الإمام الشافعى رضى الله وعن فقهاء الإسلام حين قال:
إنِّى مُعزّيك لا إنِّى على ثقةٍ= من الحياةِ ولكن سنةُ الدين ِ.
فلا المُعزَّى بباق بعد ميتِهِ= ولا المُعزِّى وإن عاش الى حين ِ.