شام الياسمين

[أبو فراس]

عربة نقل الاعمدة الرخامية التي استعملت في ترميم الجامع الاموي
من تصميم المبدع الدمشقي عبد الغني الحموي

[محمد عيد خربوطلي]

المدرسة الركنية .

رحم الله الأمير الكبير ركن الدين منكورس الحنفي الفكلي ، و أجزل له الثواب والإحسان على هذه المدرسة التي كانت دار علم .. ونور ... نبراساً للعلم و للعلماء .... ونشر علم أصول الدين الحنفي ، والحديث الشريف بعد أن تزايد عدد المسلمين .. وبعد أن ضاق المسجد عن تأدية مهامه المنيطة به .. لاسيما مع تعدد فروع المعرفة وظهور التخصصات في الدراسة ... فترحموا عليه رحمه الله تعالى .

إعداد عماد الأرمشي

[محمد عيد خربوطلي]

الرئيس القوتلي يزور الزعيم فارس الخوري، مشفى المجتهد بدمشق،1960.

[أبو فراس]

دمشق - بردى 1904م صورة ملتقطة من على جسر فكتوريا باتجاه ساحة المرجة ويظهر خلف الساحة ماذن الجامع الاموي وفي اليمين مبنى البلدية بسقفه الهرمي


المدرسة و التربة الشبلية في دمشق الشام.

مازالت أطلالها موجودة و قائمة حتى اليوم ، و كذلك قبر الطواشي شبل الدولة الحسامي رحمه الله في شارع محمد بن قاسم الثقفي الواصل بين ساحة عمر الأبرش و بين ساحة الميسات على ضفاف نهر ثورا ضمن حديقة صغيرة .

ولم يبق منها إلا الجدران الحجرية الأربعة بدون قبة الضريح المكشوف الحجري الذي يلتحف السماء و يفترش الأرض .... ذو النقوش و الزخارف الأيوبية .

[محمد عيد خربوطلي]

رداُ على سؤال السيد ( باسل الدمشقي ) حتى تعم المعرفة على الجميع :
باسل الدمشقي

(( لدي سؤال عن قبتين قرب جرس الرئيس بتجاه مدرسة جودت الهاشمي ومشفى التوفيق عند مبنى فندق الفصول الاربعة الحالي )) .

[راما]

في مثل اليوم من 56 سنة مر وفد الرئيسين شكري القوتلي وجمال عبد الناصر امام قصر العدل في شارع النصر،متوجهين للصلاة بالجامع الاموي، احتفالا باعلان الوحدة 22 شباط 1958

[د.أنس تللو]

يا طيرة طيري يا حمامة . . . ( رجمك الله أيها الشاعر عمر الحلبي ) .See Translation

هذه الصورة تبعث عند الكثيرين الحنين لأيام قطار السيران تبع الزبداني وهو يعبر منطقة الربوة في طريقه الى الزبداني مرورا بالربوة ودمر والهامة وعين الخضرا وعين الفيجة وهيك للزبداني وبلودان .
reminiscing with the Zabadani train passing Al-Rabweh (a popular promenading area)

[أبو فراس]

الجماهير السورية في وداع رفات الأمير عبد القادر الجزائري الى مسقط رأسه الجزائر بعيد استقلالها
دمشق 4/7/1966
الأمير وُلِدَ في 6 أيلول عام 1808 في الجزائر
وتُوُفّيَ في قصره الصيفي في دمّر ليلة السبت 24 أيار عام 1883، وكان قد أوصى بدفنه إلى جوار مقام الشيخ محي الدين بن عربي، ولا يزال الضريح قائماً إلى اليوم في مكانه، ولكن الرفاة نُقِلَت بعد استقلال الجزائر أوائل الستينات.
تقدمة الدكتور حسان بوادقجي ~ادمن متحف حلب الفوتوغرافي

[محمد عيد خربوطلي]

Ground Plan Displaying _مخطط جامع يلبغا

مخطط جامع يلبغا

و أخبرنا الدكتور محمد أسعد طلس عند إحصائه لمساجد دمشق عام 1942م ضمن تحقيقه لكتاب ثمار المقاصد في ذكر المساجد ليوسف بن عبد الهادي فقال : جامع يلبغا تحت رقم 298 ، و يضيف هنا بلغة عصره سنة 1941 للميلاد واصفاً بدقة أكثر أن لهذا الجامع ثلاثة أبواب :

باب شرفي يطل على جوزة الحدباء أمام السوق العتيق ، و يسمى سابقاً ( باب الحلق ) كما ورد عند أبي البقاء بن محمد البدري.

وباب غربي يطل على جادة البحصة ، وكان يٌنحدر منه في درج الى أول الوادي و يسمى باب المنزه.

و باب شمالي كان مغلقاً و يقع تحت المئذنة . وكان يخرج منه الى الميضأ و يسمى سابقاً ( باب الفرج ) .

و للأبواب الثلاثة زخارف و مقرنصات حسنة ، و لكن الباب الرئيسي الأكثر استخداماً هو الشرقي ، والى جانبه يميناً شباكان يطلان على الصحن ، والى الجانب الأيسر اثنان يطلان على القبلية ، وقد جعل أحدهما بويباً صغيراً يدخل منه إلى القبلية .

أما الصحن فواسع عظيم مفروشة أرضه بالموزاييك ، وفي وسطه بركة ماء حجرية عظيمة ، والى جانب البركة رواق قائم بقنطرتين مفتوح من جهاته الأربع ، وفي أطراف الصحن الثلاثة غرف أخذت من الجامع و جعلت مدرسة ابتدائية ، وفصل بين الجامع و المدرسة بحائط شوه صحن الجامع ، وعزل المنارة عنه ، وهي منارة مربعة من حجر لطيفة الصنعة .

أما القبلية فلها جبهة حجرية فيها اثنا عشر باباً ، ومن فوق تلك الأبواب أربع عشرة كوة ، والقبلية مصغرة عن قبلية جامع بني أمية : قوصرة فوق المحراب ، ومحراب من رخام مزخرف حسن ، ومنبر خشبي بديع النقش ، و إطار من الزخارف البديعة يحيط بالقبلية ، وشبابيك زجاجية ملونة ، و كتابات كوفية حسنة .

[ريمه الخاني]

مطعم آل غيتار
باب شرقي