أحسن الله إليكم جميعا وبارك الله فيكم
أحسن الله إليكم جميعا وبارك الله فيكم
سبحانك اللهم وبحمدك ،أشهد أن لا إله إلا أنت،أستغفرك وأتوب إليك
راما / قصيدة طلحة
وهذه القصيدة الجديدة :
أطلحةُ كنت من خير الرجالِ
إذا الهيجاء هامت في القتالِ
وبشـّرك الرسول بنعم دارٍ
بجناتٍ وأنت بفضل حالِ
وطلحة من ذوي الصبر بحقٍ
وكان الفذّ من كرم الخصالِ
وأمن بالإله وفي الرسول
وكان قويَّ متنٍ كالجبالِ
وفي الغزوات يشهدها بصدقٍ
بضرب السيف أو رشق النبالِ
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
ابيات لسعيد بن زيد مع رجاء التصويب ولكم الاجر:
سعيد السلام يطول العلا= وصدّيق فكر له سلما
يلوذ بخير ويسعى هنا=اخيّه عمرا وخير الوفا
مجاب النداء دعا كلما=يزيغ بحق النسا واللما
فيأتي إليها سواد العمى=وتصفد في قبرها مثلما
يكون الظلام وتبقى الذما=فيرموك فيها غزا مسلما
وينمو الحديث ويبقى هنا=لسبعين عاما بروح سما
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
عبد الرحمن بن عوفوعبد كان للرحمن ياتي مصلحا=وصديق يتابعه يأتي لائمابروح الدين يسلمه ويدعو دائبا=بدرب الخير والعثمان طلحة مسلماوسعد الود يلحقه يشدو مطرقا=فهجرته لذي الاحباش فيه قد نمافعند الهجرة البيضاء نحو الملتقى=بلهفته وخبرته ويثرب سلمايقاسمهم ويفهمهم يدافع مابدا=بجود الإخوة الغراء,يذهب ملهماوقول كان يذكره قولا رائعا=صبرت اليوم للأدواء,نسيت منعماومات بعمر سبعينا ثلاثة فوقها=غنيا كان يرجو الله ,عونا وأسهما
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
مكرر /عفوا
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك
عبد الرحمن بن عوف
وعبد كان للرحمن ياتي مصلحا=وصديق يتابعه يأتي لائما
بروح الدين يسلمه ويدعو دائبا=بدرب الخير والعثمان طلحة مسلما
وسعد الود يلحقه يشدو مطرقا=فهجرته لذي الاحباش فيه قد نما
فعند الهجرة البيضاء نحو الملتقى=بلهفته وخبرته ويثرب سلما
يقاسمهم ويفهمهم يدافع مابدا=بجود الإخوة الغراء,يذهب ملهما
وقول كان يذكره قولا رائعا=صبرت اليوم للأدواء,نسيت منعما
ومات بعمر سبعينا ثلاثة فوقها=غنيا كان يرجو الله ,عونا وأسهما
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءرَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ**************قال ابن باز رحمه الله :
لباسك على قدر حيائك
وحياؤك على قدر ايمانك
كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
وكلما زاد حياؤك زاد لباسك