أخي الكريم
بداية هذه :أن الله نهانا عن التحزب والتفرق كالكفار فقال بسورة الروم :
"ولا تكونوا من المشركين الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون " ليست آية .
ثم أرى أن إسقاط الحزبية في القرءان على الوضع الحالي ليس صحيحا ، وإنما يوظف الآيات سياسيا لخدمة مرحلة ما في بعض الدول العربية ، أنا بالطبع أرى في الأحزاب المتطرف ، وأرى في أحزاب السواطير والذبح هم من ينطبق عليهم ما تفضلت به / تحيتي .