أنا أعرف حق التصريع أخي غالب
ولكن من أجل ضرورة التصريع مع حق الإعراب، فمثلاً مع الإصرار على ورود كلمة ثمينْ كما هي ساكنة للتصريع علينا أن نأتي بها نأتي بها مرفوعة أو مجرورة الإعراب ، ويكون تسكينها من أجل التصريع وليس التجويد ، فيمكن الوقوف عليها بالساكن فمثلاً يمكن القول من أجل التصريع :
وعثمان درع ودرٌ ثمينْ (رفع) وحقها (ثمينُ) ولكن من أجل التصريع يمكن تسكينها ثمينْ
وكذلك الحال في الجر : لعثمان ورد بذكرٍ ثمينْ ( ثمين بالسكون من أجل التصريع ) وحقها (ثمينٍ) بتنوين الكسر وبصح الوزن .
ولكن إيرادها بحالة النصب يوجب الوقوف عليها بالأف الساكنة (ثمينا) كما هو حال البيت بوضعه المذكور فهي في الأصل تكتب بألف التنوين فبأي حق نحذف ألف من الكلمة للتصريع ؟.
ولكم الرأي