وآخرتها ؟؟؟
يلفونهم بالعلم الأحمر ويأتون بهم إلى الساحل ... تبكيهم قلوب الثكالى واليتامى .... يقال إن فيهم تسعة ألوية ونحو أربعين عميداً ومئات من الرتب الأخرى خلال شهر واحد فقط.......
....
وآخرتها يا بشار.... إذا لم ترحم من يكرهك فارحم من يحبك يا أخي..... ألا تكفي الطائفة هذه الجراح التي لا تندمل كل يوم وتزداد عمقاً غائراً ......
.......
هل يوجد عاقل لا زال يؤمن بالحسم العسكري؟
والذين يقولون لك أو للمعارضة خلصت خلصت ..ألم تدرك بعد أنهم دجالون...!!