اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي الحاج دحمان مشاهدة المشاركة
و أنت بألف ألف خير أستاذي الدكتور ضياء الدين
بارك الله بعلمك و بحلمك و نفع بك
ممتن لتوجيهك و تنبيهك
و ان سمحت لي بأن أتفاعل مع ملاحضتك فأحمد الله و أشكرك
كنت أثثت قصيدة سكنت فيها روي الأعاريض فقيل لي إن ذلك لا يجوز إلا في حالة واحدة و هي أن أمون الأشطر الأولى بقافية موحدة الروي و عند ذلك يمكنني تسكين الروي أو تحريكه
و بحسب ما فهمت فيصبح الخلل الوحيد في جملا لأنها وردت منصوبة وو جب تحريكها إما بالرفع أو بالجر
لست متأكدا من فهمي لتلك الملاحضة فأرجو أن تعذرني ان أخطأت
و سأورد تلك القصيدة في المنتدى
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
أخي سامي
السلام عليكم
الصدر ليس كالعجز فيجب أن يكون لنهاية الصدر حركته الإعرابية يمكن أن تتابع معها الشطر الثاني ،فإذا تابعت البيت بحركة غير مناسبة للوزن فسينكسر البيت.
وأما العجز فلا شطر بعده ويمكن أن يعتبر نهاية الكلام ويمكن الوقوف عليه.
سأنظر القصيدة ولكن لم تقل ما اسمها
ملاحظة:
يمكن الوقوف في نهاية الصدر بالسكون في البيت المصرع إذا كانت نهاية العجز ساكنة الحركة. والبيت المصرع هو البيت الأول من القصيدة الذي تتوافق فيها نهاية الصدر بروي وقافية مماثلة للعجز.
بورك قلمك
وإلى الأمام