منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5

العرض المتطور

  1. #1

    موقع دفانس للدراسات العسكرية: سيناريوهان متوقعان إذا وقعت الضربة الأمريكية للنظام السوري: السيناريو الأول أن يتلقى النظام الضربات القاتلة دون أي رد، لا على الصواريخ الامريكية، ولا على إسرائيل. وسنجد ايران وروسيا تدينان العدوان بشدة، وتدعوان الى ضبط النفس والكليشيهات المعهودة. لماذا؟ لأن النظام يعلم أن اي طلقة على إسرائيل ستجعل الطيران الاسرائيلي لا يبقي له موقعاً عسكرياً واحداً سليماً. والنظام يدرك أنه لم يقدر على جماعات مسلحة، فما بالك ان يواجه امريكا وإسرائيل وقوى أخرى بالعشرات في آن واحد. المتوقع إذاً أن يأكل الضربات القاصمة، ويصمت، ثم يبدأ برفع علامة النصر وتصوير نفسه على أنه مستهدف بسبب مواقفه القومية والوطنية. لكن لا أحد يعلم حتى الآن مدى الضربات ومدتها، مع ترجيح أن تطول شهوراً.

    السيناريو الثاني: أن يبدأ النظام بالرد بالتنسيق مع حزب الله وليس إيران، لأن إيران لن تدخل المعركة أبداً. وسيبدأ الطرفان بإطلاق الصواريخ على قلب إسرائيل، مما يجعل نطاق الحرب يزداد اتساعاً. ولا شك أن الطرفين السوري وحزب الله قد يوقعان اصابات كبيرة بالإسرائيليين، لكن بالإمكان القول بعدها إن الأمريكيين والإسرائيليين ومن معهم سيمحيان حزب الله والنظام وقواته عن الوجود. وربما عندها تتدخل أطراف جديدة لا يستطيع أحد التنبؤ بأفعالها. وسيكون الوضع اشبه بالقيامة الآن. لكنه سيناريو مستبعد جداً، لأن حزب الله اعتبر الصواريخ التي أطلقها بعض الفلسطينيين على شمال اسرائيل قبل فترة صواريخ مشبوهة كي يبرأ نفسه، ويحميها من الغضب الاسرئيلي. وتذكروا ايضاً أن نصر الله قال بعد معركته الأخيرة مع إسرائيل إنه لو عرف حجم الرد الإسرائيلي لما اقدم على خطف جنديين كلفا لبنان دماراً رهيباً. وكذلك النظام السوري، فهو معروف تاريخياً بالعنتريات الكلامية فقط عندما يتعلق الأمر بمواجهة إسرائيل والخارج عموماً. ولنتذكر كيف خاف نظام الأسد الأب وسلم أوجلان للأتراك عندما هدده رئيس الوزراء التركي آنذاك بقلع عينية وتكسير يديه إذا لم يستجب للأوامر التركية، فاستجاب خلال 24 ساعة.



    فيصل القاسم

  2. #2
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح فلسطين مشاهدة المشاركة

    موقع دفانس للدراسات العسكرية: سيناريوهان متوقعان إذا وقعت الضربة الأمريكية للنظام السوري: السيناريو الأول أن يتلقى النظام الضربات القاتلة دون أي رد، لا على الصواريخ الامريكية، ولا على إسرائيل. وسنجد ايران وروسيا تدينان العدوان بشدة، وتدعوان الى ضبط النفس والكليشيهات المعهودة. لماذا؟ لأن النظام يعلم أن اي طلقة على إسرائيل ستجعل الطيران الاسرائيلي لا يبقي له موقعاً عسكرياً واحداً سليماً. والنظام يدرك أنه لم يقدر على جماعات مسلحة، فما بالك ان يواجه امريكا وإسرائيل وقوى أخرى بالعشرات في آن واحد. المتوقع إذاً أن يأكل الضربات القاصمة، ويصمت، ثم يبدأ برفع علامة النصر وتصوير نفسه على أنه مستهدف بسبب مواقفه القومية والوطنية. لكن لا أحد يعلم حتى الآن مدى الضربات ومدتها، مع ترجيح أن تطول شهوراً.

    السيناريو الثاني: أن يبدأ النظام بالرد بالتنسيق مع حزب الله وليس إيران، لأن إيران لن تدخل المعركة أبداً. وسيبدأ الطرفان بإطلاق الصواريخ على قلب إسرائيل، مما يجعل نطاق الحرب يزداد اتساعاً. ولا شك أن الطرفين السوري وحزب الله قد يوقعان اصابات كبيرة بالإسرائيليين، لكن بالإمكان القول بعدها إن الأمريكيين والإسرائيليين ومن معهم سيمحيان حزب الله والنظام وقواته عن الوجود. وربما عندها تتدخل أطراف جديدة لا يستطيع أحد التنبؤ بأفعالها. وسيكون الوضع اشبه بالقيامة الآن. لكنه سيناريو مستبعد جداً، لأن حزب الله اعتبر الصواريخ التي أطلقها بعض الفلسطينيين على شمال اسرائيل قبل فترة صواريخ مشبوهة كي يبرأ نفسه، ويحميها من الغضب الاسرئيلي. وتذكروا ايضاً أن نصر الله قال بعد معركته الأخيرة مع إسرائيل إنه لو عرف حجم الرد الإسرائيلي لما اقدم على خطف جنديين كلفا لبنان دماراً رهيباً. وكذلك النظام السوري، فهو معروف تاريخياً بالعنتريات الكلامية فقط عندما يتعلق الأمر بمواجهة إسرائيل والخارج عموماً. ولنتذكر كيف خاف نظام الأسد الأب وسلم أوجلان للأتراك عندما هدده رئيس الوزراء التركي آنذاك بقلع عينية وتكسير يديه إذا لم يستجب للأوامر التركية، فاستجاب خلال 24 ساعة.



    فيصل القاسم
    الأستاذ فيصل المحترم
    لقد حددوا ضربنا
    حددوا تدميرنا حددو وحددو لكل قهر فينا ونحن
    نحدد فشلنا مع أنفسنا وتقسيمنا وتفصيل مايمكن تفيصله متحليله من أحداث حتى تأتي طلقات التمزيق
    الا يوجد عربي أو مسلم يحدد وقوفنا اليوم لصالح أمتنا ولومره

    هناك مثل عربي يسرتخصه رجال العولمه ويسمونه بالتخلف
    أنا وأخوي على أبن عمي !
    ***انا وأبن عمي على الغريب !!! فاين ابناء عمومتنا ومن هم أخواننا ...


    ولهذا اليوم لم نجد من يقف مع أخيه
    أنما نحن مع أمريكا وهي تحدد من أخينا ومن أبن عمنا

    شكرا لحضوركم الكريم أعتذر لو كان الكلام صعب أو مزعج ....
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

المواضيع المتشابهه

  1. تفتيت الشرق الأوسط
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-22-2015, 11:43 AM
  2. تفتيت الشرق الأوسط
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-22-2014, 02:29 PM
  3. تفتيت الشرق الأوسط
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-01-2014, 03:11 PM
  4. خبر من الشرق الأوسط
    بواسطة خشان محمد خشان في المنتدى فرسان الغذاء والدواء
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-22-2010, 07:09 AM
  5. الفـلسـطـينـيون جـوهـرة الشرق الأوسط
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-20-2008, 06:35 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •