شكراً على طرح معاني هذا الحديث الشريف الراقية ، وأحب لفت النظر إلى المعنى البسيط لمعنى كأنك غريب.
كأنك للتشبيه وليس الحقيقة بل هذا الغريب بسلوكه هو الطبيعي المرغوب والمطلوب عند الله تعالى. والقصد أن المؤمن بسلوكه المنضبط بضوابط الإيمان والإسلام تبدو غريبة بالنسبة لحوله فهو أو هي يغضان البصر وهذا غريب بالنسبة لأكثر الناس فهم لا يغضون البصر وهو لا يغش وأكثر الناس يغش ...
جزاك الله خيراً