منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    هيلاري كلينتون تعترف أنهم من أنشأ تنظيم القاعدة!!!ـ

    تعترف أمريكا صراحه أن الجميع دمى تتحرك بموجب صفقه معده سلفا وكل شيء رتبت له امريكا مع الوهابيه
    ومع بعض الأنظمه العربيه التي تبنت رعاية مصالح أمريكا في جيشها الجديد مع ماهو مهم من مصالح أمبرياليه أمريكه وصهيونيه عليا
    للسيطرة على البلاد العربيه
    والنفط العربي
    والغاز العربي
    والمياه العربيه
    والشعوب العربيه
    وموارد الزراعه والصناعه
    وكل مايخص
    والشعوب العربيه وتسخيرها لمصلحة امريكا والكل دمى !!!لأن اضيف أكثر فمع هذا المقال الذي يفضح ويختر ويؤكد ماتقوله الأمورة الأمركيه
    عندور أكبر بلدان العرب بقاداتها تتواطء مع أمريكا منذ بداية الفلم الأفغاني الى مالم ينتهي من الفلم السوري ؟؟؟





    رياض الصيداوي : هذه أسرار القاعدة وبن لادن وأمريكا


    هذا حوار مع رياض الصيداوي الباحث والخبير في شؤون القوي الإسلامية الراديكالية .
    يضاف الي هذا التقرير إعتراف صريح أدلت به هيلاري كلينتون ، تقول فيه أن بلادها هي التي صنعت القاعدة ، وتحارب القاعدة الآن ... ولا تملك إلا هذا القرار ..

    لنقرأ الصداوي ونشاهد هيلاري ..


    بعد مضي 11 عاما على حوادث 11 سبتمبر ، تطرح عديد الاستفهامات المتعلقة بمصير القاعدة وتأثيرها اليوم في خارطة القوى الاقليمية والعالمية .

    ” المغرب ” حاورت الخبير التونسي في الجماعات الاسلامية رياض الصيداوي الذي كشف عن خفايا تمركز هذا التنظيم في المغرب العربي ومدى ارتباطه بالقاعدة في افغانستان وباكستان.

    يشار الى ان رياض الصيداوي هو مدير المركز العربي للدراسات السياسية والاجتماعية في جنيف وله عديد الدراسات والأبحاث في مجال الحركات الاسلامية باللغات العربية والفرنسية والانجليزية.

    حاورته: روعة قاسم

    بداية، كيف ترى الآن تموقع القاعدة بعد 11 عاما على حوادث مانهاتن؟

    أعتقد أن تنظيم القاعدة دخل منذ مدة طويلة في مرحلة اسطورية أكثر منها حقيقية فاسم القاعدة أصبح ماركة مسجلة في آسيا وقرى نائية في إفريقيا. بمعنى أن هذا التنظيم تحول إلى أسطورة ولم يعد هيكلا تنظيميا مؤثرا على الصعيد العالمي يعطي أوامر من منطقة معينة إلى مجموعات تنفذ هذه الأوامر في مناطق أخرى. وتحول إلى إرهاب محلي يستخدم “مظلة القاعدة “حتى يجلب الاهتمام. فعلى سبيل المثال القاعدة في الجزائر كتنظيم تمثله الجماعة الاسلامية المسلحة سابقا التي غيرت تسميتها، فإذن نحن أمام تنظيمات أو خلايا إرهابية محلية.

    هل هذا التحول مرتبط بمقتل بن لادن ؟

    لا فقد حصل هذا التغيير قبل ذلك بكثير وبالتحديد منذ احتلال افغانستان والسيطرة على معابر طورابورا . كما ان عديد الدراسات الغربية تؤكد ان بن لادن لم يكن قائدا فعليا للقاعدة في المغرب العربي. فالمجموعات المتشددة المسلحة تستخدم الارهاب الدولي كمظلة ايديولوجية لتنفيذ مصالحها وتساعدها في ذلك المواقع الالكترونية المختصة على غرار موقع “سحاب” الذي ينشر أفلام فيديو تروج لافكار القاعدة ..

    وكيف تتعامل الولايات المتحدة مع هذا المعطى؟

    أعتقد أن الولايات المتحدة التي تمتلك أكبر جهاز استخباراتي في العالم “السي آي إيه” تدرك هذا المعطى وليست بغافلة عنه. لكن يبدو ان القاعدة تبرر سلوكيات أمريكا باسم مكافحة الارهاب، فواشنطن احتلت العراق بذريعة القضاء على القاعدة التي يدعمها نظام صدام حسين. اذن واشنطن تحتاج الى بقاء القاعدة لكي تحافظ على سوسيولوجيا الخوف التي تحرك بها العالم. فالقاعدة تعمل بالأساس لصالح الولايات المتحدة وهي العدو الايجابي الذي خدمها بشكل مباشر او غير مباشر.

    من جهة اخرى ، طرح مقتل بن لان اسئلة كثيرة وغامضة . فلماذا لم تستطع الاستخبارات الامريكية القضاء عليه سوى بعد مضي عشرة اعوام فيما قضت على صدام حسين في أشهر؟ ولماذا لم تعرض جثته أمام العالم؟ علما وان عائلة بن لادن تربطها علاقات اقتصادية وشراكة قوية مع عائلة بوش والعائلة السعودية.

    ما تفسيرك لهذا الامر؟

    المنطق العقلاني يقول ان بن لادن خدم المصلحة الامريكية سواء أكان مجندا بشكل مباشر أو غير مباشر. وهو بالتحديد خدم اليمين الامريكي في العراق . كما أن مقتل بن لادن جاء في أعقاب سلسلة احداث دراماتيكية عرفتها المنطقة أو ما يسمى بـ” الربيع العربي ” وصولا الى صعود الاسلاميين المعتدلين الذي تربطهم علاقة حب وطيدة بواشنطن الى الحكم .

    لقد ظهرت الادارة الامريكية فجأة لتقول لرأيها العام بأن هؤلاء الإسلاميين جيدون ولم يعودوا شياطين مثل السابق. فتخلصت من العقدة ودخلت في علاقة استراتيجية مع الحركات الاسلامية وهي تساندها في الوصول الى السلطة وتساعدها على ازالة العقبات التي تواجهها سواء في مصر أو في تونس أو في ليبيا وفي سوريا، في إطار تحالف إستراتيجي ضد الصين وروسيا.

    فواشنطن تتدخل في سوريا بشكل استخباراتي غير مباشر وتدعم المعارضة الاسلامية بالسلاح فيما باقي الدول الخليجية تقوم بدعمها ماليا.

    ماذا عن تواجد القاعدة في المغرب العربي؟

    القاعدة في المغرب العربي لم تأت لا من أفغانستان ولا من جبال طورابورا. ففي الجزائر مثلا هي تنظيمات مسلحة هربت من المدن الى المناطق الصحراوية بسبب مواجهة الجيش النظامي لها و باعتبار ان الصحراء الجزائرية واسعة جدا وتمركزت هناك بسبب صعوبة ملاحقتها. القاعدة باتت إرهابا محليا وليست إرهابا عالميا. ويستخدم هذا التنظيم المسلح في بلاد المغرب مصطلح “القاعدة” لأنه إسم مثير وجذاب يساعدها في عمليات التهريب والإختطاف التي تقوم بها من أجل المال، فهي إذن عصابات تهريب أكثر من أي شي آخر.

    وكيف ترى مصير القاعدة خلال الاعوام القادمة؟

    الارهاب المحلي سيتواصل لان هناك عناصر محلية تغذيه مثل الاسباب الكلاسيكية كانتشار البطالة والفقر والذي يدفع الشباب الى الانخراط في المجوعات المسلحة. واعتقد ان المشكلة الأساسية التي تواجهها المنطقة تتمثل في الانفلات الامني الحاصل في ليبيا بسبب تفكك الدولة والذي ساعد على تمركز هذه المجموعات بسبب انتشار السلاح وعدم ضبطه وجمعه حتى الآن . والعنف المسلح في ليبيا باعتقادي يحمل مخاطر اساسية على مصر وتونس والجزائر وسيحول ليبيا الى بؤرة للقاعدة في المنطقة

  2. #2
    محمد فاتح :
    يكشف هذا التحقيق تلفزيوني، الذي أعدته قناة "كنال بلوس" الفرنسية قبل أيام، تحت عنوان "الغاز والنفط: الحروب السريّة"، عن معلومات نادرة جدا حول كواليس الحرب الليبية في مارس2011، وحقيقة التخطيط لإسقاط القذافي بين فرنسا وقطر منذ العام 2009، وعلاقة هذا المخطط بحقول غاز ضخمة في ليبيا تكفي حاجيات أوروبا لعقود طويلة من الزمن.

    يعود التحقيق الذي بثته قناة "كنال بلوس" نهاية الشهر المنصرم، في الزمن إلى 2007 تاريخ الزيارة الرسمية الشهيرة للقذافي الى فرنسا في عهد ساركوزي، وما نجم عنها من صفقات بيع طائرات حربية فرنسية بملايين الأوروات، وتصادفت الزيارة مع اكتشاف شركة "توتال" النفطية الفرنسية حقل غاز طبيعي مهول في ليبيا اسمه "إن سي 7" من شأنه أن يكفي حاجة أوروبا من الغاز لمدة 30 سنة"، وبعد مفاوضات قادها رجل اعمال من أصل لبناني زياد تقي الدين، باعت "المجموعة الوطنية الليبية للنفط"، كامل الحقوق الخاصة بالحقل المذكور الى "توتال" بقيمة 140 مليون أورو بين نهاية 2008 وبداية 2009.

    وأوضح تقي الدين، أن "شرط الليبيين الوحيد كان ألا يدخل أي طرف ثالث مع الشركة الفرنسية في تلك الحقوق"، لكن في 2009 علمت قطر بالاتفاق فأرادت أن تضمن حصة لها في الغاز الليبي، واشترت من الفرنسيين جزءاً من الحقل، ما أثار غضب الليبيين وطالبوا بإبعاد قطر عن الصفقة، لكن قطر "لم تهضم" أمر استبعادها عن الاتفاق وعن الحقل الغازي الضخم، وهنا يعلّق المتحدث: "قال القطريون في أنفسهم إنهم لن يتمكنوا من التفاوض مع الليبيين ففكروا، لماذا لا نشنّ حرباً عليهم باسم إسقاط ديكتاتور اسمه القذافي؟" وفي سبتمبر 2010 بلغت المفاوضات بين الليبيين والفرنسيين حول الحقل المذكور نقطة الصفر فتجمّدت، وهنا بدأت فرنسا جدياً بالتفكير في إسقاط القذافي.

    وفي أكتوبر من العام نفسه، يشير التحقيق الى حدث لافت، وهو انتقال الذراع اليمنى للقذافي، مسؤول البروتوكول لديه نوري مسماري، بشكل مفاجئ الى فرنسا، بداية قالت السلطات الليبية إنه يتلقى علاجاً في باريس، ثم ما لبث أن أصدرت بحقه مذكرة جلب وملاحقة، فتبيّن أنه فارّ، لكن فرنسا رفضت تسليم مسماري وتكفلت بحمايته على أراضيها، وهنا، يقول المدير السابق للاستخبارات الفرنسية، إن "الاستخبارات حصلت على معلومات قيّمة من مسماري حول القذافي. أين يذهب، أين يبيت، كيف يعمل، كيف يتنقل".. ويضيف "كل تلك المعلومات كانت مفيدة لأي عمليات يتقرر تنفيذها في المستقبل".

    "رياح الجنوب 2011"

    بعد حادثة المسماري بشهر تأتي خطوة ثانية مفاجئة، حيث أعلنت القوات الجوية الفرنسية، إطلاق مناورة مشتركة مع القوات البريطانية اسمها "رياح الجنوب 2011"، القوات الفرنسية تعرّف تلك العملية بالإشارة الى أنها "تقضي بالتمرّن على قصف بلد خيالي يحكمه ديكتاتور ويريد توريث ابنه السلطة، كما يهدد مصالح فرنسا"، أما تاريخ تنفيذ عملية "رياح الجنوب"، وهنا المفاجأة، فهو بين21 و25 مارس2011 أي الفترة التي قُصفت فيها ليبيا فعلياً، وهنا يقول المدير السابق لوحدة مكافحة التجسس الفرنسية أن "الفرنسيين والبريطانيين شنّوا هجومهم بعد ساعات قليلة فقط من إعلان القرار الأممي، علماً أن عملية كهذه تحتاج الى أشهر من التحضير". لذا يخلص إلى إنه "بالتأكيد تمّ التحضير سرّاً للعملية العسكرية على ليبيا قبل أشهر من شنّها".

    ويكشف التحقيق عن أن مجموعة من عملاء الاستخبارات الفرنسيين والقطريين توجهوا الى ليبيا "لمساعدة الثوار منذ اليوم الاول من تحركهم"، وقال أحد عناصر الاستخبارات الفرنسيين "ذهبتُ الى ليبيا في فيفري 2011، وقمنا بتنفيذ بعض العمليات لتحضير الأرضية للحرب، ففجّرنا آليات عسكرية ودمّرنا الكثير بكافة الوسائل المتاحة"، مضيفا "كنا نعلم أن لا أحد سيحاسبنا، فكل المسؤولين الكبار كانوا يعلمون بما نقوم به".

    وبعد "تحضير الأرضية" جاء دور"التهويل" واستخدام ذريعة "حقوق الانسان"، وهنا استعان ساركوزي بالكاتب برنار ليفي، الذي نقل أجواء بنغازي "المرعبة" حيث السكان مهددون بالقصف بالأسلحة الكيميائية"، وبعد انطلاق الحرب بـ15 يوماً وقّع المجلس الانتقالي اتفاقاً سرياً مع فرنسا تُمنح بموجبه 35 بالمئة من الانتاج النفطي الليبي، وما هي إلا أشهرا قليلة حتى اشترت قطر حصة في "توتال" وصلت أخيراً إلى 3 بالمئة. وتابع الصحافي باتريك شارل ميسانس، تحقيقه فتوجه الى مقرّ شركة "توتال" في ليبيا، وهنا اكتشف أنه في المبنى الذي يضمّ مكاتبها لا توجد أي اشارة لوجود الشركة، فهي تعمل بواسطة اسم "شركة مبروك للعمليات النفطية"، لكن الموظف الليبي رفض التحدّث اليه، وقال له: "تعليمات "توتال" واضحة لا يمكن استقبال أي صحفي هنا، وليس لدينا الحرية في الكلام عن أي أم

  3. #3

  4. #4
    ///////////////////////////////////////////////////

  5. #5

    صيحة كبيرة.. عودة مجاهدات النكاح "حوامل" يفجر الغضب داخل تونس

    6/24/2013 6:57 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    فجرت عودة التونسيات اللائي سافرن إلى سوريا من أجل جهاد النكاح "حوامل" ضجة كبيرة داخل المجتمع التونسى.

    وقالت صحيفة " ألجري باتريوتيك " الجزائرية، أن هؤلاء النسوة الذين ذهبوا لسوريا عن طريق جماعات إسلامية متطرفة من أجل جهاد النكاح عادوا إلى تونس حوامل، مضيفة، المصيبة الأن من سيكون أب هؤلاء الأطفال غير الشرعين.

    وأوضحت الصحيفة، أن هؤلاء النسوة أصبحن في مأزق، وأنهن سيحملن تبعات أعمالهن إلى أطفالهم بسبب هذا النوع الجديد من الجهاد الذي لم نسمع عنه مسبقا، موضحة أن هؤلاء الأطفال لن يعرف أسم أبائهم، فهذه ممارسات خارج الزواج، وأن هذه القضية أصبحت تؤرق السلطات التونسية.

    ويأتى أغلب الفتيات من أحياء شعبية وتم تجنيدهم عبر جمعيات دينية من أجل إمتاع الغرائز الجنسية للمجاهدين في سوريا، كما أن عدد التونسيات اللائي ارسلن إلى سوريا مدهش، وذلك حسب صحيفة الصباح التونسية.


    شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - فضيحة.. عودة مجاهدات النكاح "حوامل" يفجر الغضب داخل تونس

    (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  6. #6
    أخي حمدان , والله إن الأمر أصبح من المصائب الكبيرة التي لا يتحملها قلب مؤمن , ما هذا التناقض ؟ وما هذه المصائب , اللهم اجعل لنا فرجاً , لك التحية أخي ,

  7. #7
    والله نحن موجعين ـ الكل هم أخوة لنا ونحن كلنا تكمل بعض وهذا وجع مضاف الف شكر لكم أستاذ ردكم الكريم
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

المواضيع المتشابهه

  1. هنيئا لكم هدية هيلاري كلينتون التي سوف تغيظ تركيا واخواتها
    بواسطة وفاء الزاغة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-08-2011, 02:08 PM
  2. هيلاري كلينتون وخلطاتها السياسية العجيبة
    بواسطة برهان إبراهيم كريم في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-20-2011, 06:12 PM
  3. فاتنة السياسة الأمريكية هيلاري كلينتون
    بواسطة برهان إبراهيم كريم في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-17-2011, 08:00 AM
  4. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-24-2011, 04:05 AM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-11-2011, 04:23 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •