كيري تلك الجبنه الشهيه لافاش كبري ! لم تعد شهيه !فالبقره الضاحكه الصهيونيه مازالت ترى أن لديها
الكثير من الوقت والكثير من الأوراق لتعلب عليها واليوم أهما التعنت وهو واحد من المكاسب الستراتيجه التي أكتشف
الصهاينه أهميتها وهي ترى الكثير من الأسماء تتهاوى في اللعبه السوريه وترى أن دائرة الصراع العربي العربي
تزداد في تلك المهازل الحاصله في سوريا والعراق ولبنان وهي تنتطرحصادها القادم من لعبة التطرف والمذاهب فكلما
أنشغل العرب في مشاكلهم وصراعاتهم فتح الطريق وصار أسهل لحصد ماتبغي أما كيري هذا الجبنه !الطريه البيضاء بعد لم تمل منها موائد الصهاينه
فهي تعتبر جهة الضغط الأمريكيه والنتيجه التي تعودوا عليها هي تنازلاتنا فالأنتظار هو ربح قادم